الكويتية مي العيدان تحرج المغربية دنيا بطمة وزوجها المنتج البحريني محمد الترك.. شاهد الـ فيديو

فن ومشاهير

الكويتية مي العيدان تحرج المغربية دنيا بطمة وزوجها المنتج البحريني محمد الترك.. شاهد الـ فيديو

21 آذار 2021 16:39

هاجمت الإعلامية الكويتية مي العيدان، الفنانة المغربية بطمة وزوجها المنتج البحريني محمد الترك، في معرض دفاعها عن السيدة منى السابر، زوجة الأخير ووالدة ابنته الفنانة البحرينية حلا الترك.



مي العيدان تهاجم دنيا بطمة

وفي تفاصيل الخبر، أعادت الإعلامية الكويتية، نشر مقطع فيديو قصير، للثنائي المتزوج بطمة والترك، اللذان ظهرا فيه بوقت سابق، للحديث عما تفعله الفنانة المغربية بأموالها التي تتقاضاها كـ أجور بعد التعاقد على الحفلات الفنية التي تقيمها سواء إن كانت خاصة أم عامة.

والذي جاء فيه قول المنتج محمد الترك، أن زوجته دنيا بطمة تأخذ الأموال وتبعثها لوالدتها على الفور، لتعقب الأخيرة بالقول:" طبعا لما أنا متزوجة إذاً... على شان أخلص الفلوس إلي أخذها في المصاريف".

وأرفقت العيدان بتعليق مقتضب من وحي ما جاء في المقطع المرئي، الذي نشرته عبر حسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM، كتبت فيه:" يعني زوجته ترسل فلوس لأمها عادي... بس حلا ترسل لأمها فلوس... لا نرفع قضية...".


وحظي المنشور بكمٍّ كبير من التعليقات السلبية بحق الزوجين، ولاسيما وأنه جاء بـ التزامن مع المخاوف التي تجتاح السيدة منى السابر من عدم تمكنها من دفع المبلغ المترتب عليها قبل المدة المحددة، مما يمكن أن ينتج عنه دخولها إلى السجن لمدة عام كامل، بحسب الحكم الأخير الصادر بحقها من أحد المحاكم البحرينية.

ومن بين التعليقات الواردة:" حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفي كل ظالم... الله ينصر منى السابر ويعوضها... والله المستعان"، و" منى السابر عندما أرادات أن تحفظ مال ابنتها قاموا عليها"، و" أكيد يوفر لكِ كل شيء من فلوس حلا"، و" الله ينصر منى السابر".


هذا وقضت المحكمة يوم أمس، بمنح السيدة منى السابر تصريحا وإذناً أمنياً، يقضي بـ السماح لها بجمع المبلغ المترتب عليها لابنتها حلا الترك من أموال المساعدات التي عرضت عليها من قبل بعض المدونات الكويتيات ومشاهير الإنترنت.

وبحسب بعض وسائل الإعلام المكتوبة، تجاوبت المحكمة مع طلب هيئة الدفاع عن منى السابر، بعد الحملة التي شنها نشطاء في الخليج لإعتاق رقبة والدة الفنانة البحرينية من تنفيذ حكم الحبس الصادر بحقها، والذي تجاوب معه نشطاء البحرين، الذين طالبوا بمنح الإذن للسيدة ومقابل تسديد المبلغ وإسقاط حكم الحبس.