بعد بكائه على الهواء.. لطيفة التونسية تدعم الفنان شريف دسوقي

فن ومشاهير

بعد بكائه على الهواء.. لطيفة التونسية تدعم الفنان شريف دسوقي

23 آذار 2021 14:00

ساندت الفنانة لطيفة التونسية، النجم المصري شريف دسوقي في أزمته القائمة منذ أشهر مع إحدى شركات الإنتاج الفني، وما رافق ذلك من شائعات مغرضة ومسيئة بحقه، وذلك من خلال رسالة قصيرة، وجهتها له عبر أحد حساباتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي.


لطيفة التونسية تساند شريف دسوقي

إذ شاركت الفنانة التونسية صورة الفنان المصري عبر إحدى صفحاتها الرسمية على منصات التواصل الاجتماعي، وغردت عليها قائلة:" أحب أن أقول للفنان الموهوب جدا والمحترم جدا والمعلم لأجيال كثيرة... أنني أحبك مثل ملايين من الناس... خليك قوي والناجح دائما يحارب... ربنا يوفقك وتسعدنا بـ فنك الراقي الجميل".

وأتت تغريدة الفنانة لطيفة، عقب ظهور الفنان شريف دسوقي في إحدى فقرات برنامج الحكاية المذاع عبر شاشة قناة MBC مصر، والذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، حيث بكى متأثرا بـ الشائعات المهينة التي طالته مؤخرا، بعد إعلان أزمته مع أحد المنتجين والمطالبة بحقه منه والمتمثل بأجره المتأخر.

وتفاعل المتابعون مع منشور الفنانة التونسية، مؤكدين على كلامها بأن النجم المصري ذو فن هادف وراقٍ، وأن الناجح دائما ما يُحارب، ومن بين التعليقات الواردة:

" كلام الفنانة لطيفة صح وحقيقة.. المهم الواحد يتمسك بفنه ويطور ويجدد فيه ضمن إطار أخلاقي وفني.. ولا يترك الساحة أبدا لأنصاف بل معدومي الموهبة... وتجار الأوهام... جميل أن تلاحظ لطوفة اللماحة وتتطرق إلى هذا الموضوع".

و" النجاح دائما يحارب للأسف هذه الحقيقة"، و" وأنا كلش أحبك وأعتز بك كثير"، و" أنتِ أصيلة يا لطيفة ما شاء الله"، و" صعب عليَّ لما كان يبكي... حرام عليهم".

هذا ونفى الفنان المصري شريف دسوقي يوم أمس الاثنين، كل الأخبار التي تحدثت حول إيداعه في مصحة عقلية، بهدف إخضاعه للعلاج النفسي، وعلق على الأمر باكيا بالقول:

" هل أستحق أنا هذا؟!... الظلم بشع ومن المعيب أن يُقال عليَّ أني ذهبت إلى مصحة نفسية... أو أنني أدخل موقع التصوير سكران... أنا لست صغير ومتربي في بيت...".

أما عن أزمته مع المخرج أحمد الجنايني، عقبَّ بالقول:" كدت أن أفقد قدمي بعدما أصبت بـ جرح فيها خلال تصوير أحد المشاهد...".

وبـ العودة إلى الفنانة لطيفة التونسية، كان آخر أعمالها الفنية أغنية " خليني" ، التي تعاونت فيها بالكلمات مع ياسين الحمزاوي وفي الألحان والتوزيع الموسيقي مع أمين القلسي.