حقيقة إجراء حسين الجسمي عملية تجميل الأنف واعتماده ستايل الشعر الطويل.. صور

حسين الجسمي

وأحدثت الأخبار المنتشرة حول النجم الإماراتي الشهير، ضجة بين أوساط المتابعين، لاسيما بعد مشاركة إحدى الصفحات الناشطة على منصة تطبيق INSTAGRAM صورة توثق خضوعه لعملية تجميل الأنف، والتغييرات التي طرأت عليه بفعلها إلى جانب ترك شعره بشكل طويل ومجعد.

وهو ما أثار سخط وتفاعل رواد التطبيق الذين أعربوا عن دهشتهم الكبيرة واستغرابهم قيامه بذلك، في حين اتجه البعض للتأكيد بأن الخبر عار من الصحة وأن المنشور معدل بخاصية الـ فوتوشوب إلى جانب رفض البعض الخبر جملة وتفصيلاً بدعوى أن الجسمي فنان كلاسيكي بعيد عن هذه الأفعال.

وفي التعليقات:" دام دكتور يزيد معناته ما فوتوشوب"، و" الجسمي استحالة يسوي كذا أبداً ما شخصيته وأساساً ما يحتاج"، و" أهو الجسمي واضح شكله والتغيير بخشمه طبيعي"، و" لا رد الدكتور فودة وقال عاري عن الصحة"، و" معقول مسوين مرة الجسمي ومرة ماجد المهندس"، و" ممكن أصدق كل شيء إلا شعره".

هذا وقد عادت الصفحة الناشرة للصورة، لتعديل المنشور بعد وقت قصير من مشاركته، موضحة أنها غير حقيقي وتم تعديله من خلال الفوتوشوب، حيث نشرت صورة مركبة تجمع صورة الفنان الإماراتي قبل وبعد التعديل الصورة.

مرفقة إياها بتعليق مقتضب، جاء فيه:" صورة حسين الجسمي المنتشرة فوتوشوب"، وهو ما حاز على إعجاب النشطاء الذين أكدوا مرة جديدة على استحالة قيام الفنان الإماراتي بهذا الأمر، في حين أشار آخرون إلى هدف الشخص المعدل للصورة والناشر لها.

من جهة أخرى، تصدر اسم الفنان حسين الجسمي في بداية شهر رمضان الجاري مؤشرات محرك البحث غوغل، بعد طرحه ثلاثة أعمال غنائية اجتماعية، مستوحاة من الشهر الكريم.

وهي أغنية "هل هلالك... أبوظبي دارك" التي وقع كلماتها الشاعر حمد بن غليظة، ولحنها ووزعها موسيقياً زيد عادل، والتي طرحت بطريقة الفيديو كليب تحت إدارة وإخراج Christelle Hawi،

وأغنية:" سر السعادة" التي تعاون فيها النجم الإماراتي مع بالكلمات مع الشاعر الغنائي نصر الدين ناجي و بالألحان مع أحمد فرحات، وفي التوزيع الموسيقي توما، بينما صور الأغنية تحت إدارة وإخراج عمر هلال.

وأغنية " رمضان في مصر حاجة تانية" والتي جدد من خلالها حسين الجسمي تعاونه مع شركة أورانج مصر، وقد تعاون الفنان في الأغنية بالكلمات مع أمير طعيمة و بالألحان مع إيهاب عبد الواحد، وبالتوزيع والمكس مع علي فتح الله.