فتحت الأبواب أمام جهاز محاكاة الهدف المتحرك المتكامل الجديد، المعروف باسم قبة تدريب ستينغر، في 12 تشرين الأول في الكتيبة الثانية، قاعة باترسون لمدفعية الدفاع الجوي السادسة.
قبة ستينغر
الدخول إلى القبة هو الحلم الذي تحقق من خلال بيئة معركة الواقع الافتراضي بزاوية 360 درجة لتشمل المركبات الأرضية والتعرف البصري على الطائرات، لكن القبة ليست للاعبين، إنها منشأة تدريب متطورة لجنود الدفاع الجوي لاكتساب الخبرة اللازمة أو تحديث مهاراتهم واكتساب الثقة مع أنظمة الدفاع الجوي المحمولة وإعدادهم للقتال.
تدريب على صواريخ ستينغر
وقال الكولونيل كوري بيرج، قائد المكتب التنفيذي لبرنامج التدريب والأجهزة: "هناك أرض جديدة تماماً في الداخل مع 14 جهاز عرض مع القدرة التي وضعناها هناك مع شريكنا" بلو هالو" لتوفير تفاعل رائع على شكل قبة يسمح لفريقين من ستينغر بالتدريب في نفس الوقت."
ووفقاً للعقيد ويليام باركر، قائد اللواء 30: "يتيح لك مستوى الرسومات القيام بتمييز مرئي أفضل لتهديدات طيران العدو وكذلك لحماية الأصول الصديقة، كما تسمح قبة التدريب الجديدة للمتدربين بالتكيف مع البيئات المختلفة والسيناريوهات المختلفة التي تشمل تضاريس مختلفة مثل الصحراء أو الغابات أو البيئة الحضرية، بالإضافة إلى أهداف الطائرات المتحركة والتدابير المضادة".
جنود الدفاع الجوي
وقال باركر أن قبة التدريب المعاد بناؤها تضمن لجنود الدفاع الجوي نظاماً حديثاً مع نماذج طائرات بدقة أعلى توفر تدريب واقعي للغاية للجنود في منطقة عرض بزاوية 360 درجة.
المصدر: Army Recognition