إلهام الفضالة تلمح إلى استعادة حضانة ابنتها الصغرى نور وطليقها خليل التميمي يوضح التفاصيل.. فيديو

إلهام الفضالة وابنتها نور

وألمحت النجمة الخليجية الشهيرة من خلال التدوينات المؤقتة إلى اتخاذها إجراءات قانونية لاستعادة حضانة ابنتها الصغرى من طليقها خليل التميمي، حيث كتبت في إحداها قائلة:

" اللهم لك الحمد حتى ترضى.. ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا.. حمداً يليق بـ جلالك وعظيم سلطانك أن قريت عيني بـ بنتي حشاشة جوفي.. تو ردت روحي والله يا بعد عيني وقلبي بنيتي النور..".

وأشارت في أخرى إلى دعم ومساندة المحامية مريم البحر لها يوم اللقاء، قائلة:" شكراً لك أستاذة مريم البحر على وقفتك معاي بهذا اليوم.. ما قصرتي معاي شكراً شكراً".

وفسر العديد من النشطاء كلام نجمة الدراما الكويتية على انتزاعها حضانة طفلتها من والدتها وإعادتها للعيش في كنفها، وأثار الأمر ضجة عارمة بين أوساط جمهور الفضالة والتميمي، خاصة بعدما أكدت ابنة الأولى من زوجها الأول " منى العتيبي" الخبر، مبينة أن عين والدتها قُرت بـ عودة شقيقتها الصغرى " نور".

خليل التميمي يكشف حقيقة عودة النور للعيش مع إلهام الفضالة

وخرج الصحافي الكويتي خليل التميمي رفقة طفلته في فيديو قصير عبر حسابه الرسمي في سناب شات، وحسم الجدل حول الأمر، موضحاً أن لقاء ابنته بـ والدتها جاء على سبيل الزيارة وليس العودة للعيش معها، وذلك من خلال سؤالها عن شعورها بعد الزيارة وإن كانت استمتعت بـ وقتها، لترد بـ الإيجاب، قبل أن يسألها حول مدى استعدادها للخروج معه لمشاهدة المفرقعات والألعاب النارية المُعدَّة للاحتفال بـ رأس السنة والدخول في العام الجديد 2022.

ردود فعل الجمهور على تصريحات إلهام الفضالة وخليل التميمي

واستفز توضيح التميمي الجمهور وقلب مشاعر التعاطف اتجاه زوجته السابقة إلى مشاعر سلبية، وهو ما تجلى واضحاً في التعليقات التي انهمرت على منشوره عقب تداوله عبر الحسابات الناشطة على السوشيال ميديا، في حين اتجه البعض الآخر للتأسف على حال التشتت والحرب التي تعيشها " النور" على هامش خلاف وانفصال والديها، وشبه البعض وضعها بـ حالة الفنانة البحرينية حلا الترك.

وجاء فيها:" مسكينة البنت.. دائماً الأبناء هم ضحايا المشاكل الزوجية"، و" هام هي التي شتت أسرتها بـ نفسها تطلقت ما لازم تتزوج تعيش حياتها مع بناتها.. أكيد البنت راح تتغير ع أمها لأنها تشوف أمها راحت مع زوجها وتركتهم فـ أكيد محتاجة حنان ورعاية وأبوها استغل هذا الظرف وبالنهاية هذا أبوها ما راح يضرها بشيء لو عايشة معه".