اتهامات الكذب والخداع تطال الفاشينيستا مريم الأنصاري وهذا السبب

فن ومشاهير

الفاشينيستا مريم الأنصاري متهمة بـ الكذب والخداع بسبب صورة زفافها.. شاهد

13 كانون الثاني 2022 14:33

طالت اتهامات الكذب والخداع الفاشينيستا السعودية مريم الأنصاري عقب خروجها في شريط فيديو قصير، وردها على مطالب متابعيها بـ نشر صورة من كواليس حفل زفافها الذي أقيم قبل 20 عاماً، بـ مشاركتها صورة حديثة من كواليس احتفالها رفقة زوجها بـ مناسبة حلول ذكرى عيد زواجهما.



الفاشينيستا السعودية مريم الأنصاري

وتعرضت على إثره المدونة السعودية لهجوم لاذعٍ من قبل النشطاء عقب تداول المنشور على نطاق واسع عبر الحسابات الناشطة على مواقع التواصل الاجتماعي.

إذ قارن الجمهور في البداية شكلها الحالي مع شكلها الظاهر في الصورة ولفتهم تصميم العباءة والفستان الأبيض والمزين بـ الريش، إضافة إلى الزينة الظاهرة في المنشور.

وعليه تبينوا زيف تاريخ الصورة وتعرضوا لـ مدونة الموضة السعودية بـ اتهامات الخداع والكذب في معرض تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور، في حين اتجه البعض لتوضيح حقيقة الموقف والقول أن مريم نشرت صورة احتفالها بـ ذكرى زواجها دون أن تدعي بـ أنها من كواليس حفل زفافها الذي أقيم قبل عشرين عاماً.


ومما جاء في تعليقات النشطاء:" من الكذبة.. قبل 20 سنة ما في عبايات بيضاء وسخيفة"، و" هي كاشفة والزوج متغطي"، و" بالـ 2002 ما كانت فيه هـ السوالف يمكن تقصد خمس سنوات"، و" ما تغير شكلها"، و" بعدين اشفيه رجالك مستحي لايطلع وجهه".

و" هاي الصورة مال عشرين سنة.. تكفون تلعب بـ مخ منو؟.. هـ الفستان ما كان موجود قبل عشرين سنة ومستحيل يكون شكلها بعد عشرين سنة.. هاذي مال سنتين ثلاثة"، و" قبل عشرين سنة ما فيه عبايات ملونة ولافيه تصوير جوالات وفلاتر ولافيه بالونات ذهبي.. كل البالونات أصفر وأحمر".

وأيضاً:" الدنيا انقلبت الرجال يستحي ويغطي وجهه والحريم كاشفات عادي"، و" الصورة بـ مناسبة ثانية مالها علاقة بـ العرس"، و" عشرين سنة نفس الشكل والعباية بيضا بعد؟".

مريم الأنصاري تستفز الجمهور بسبب استقالتها من عملها

وفي سياق منفصل، أثارت المدونة الشهيرة الجدل منتصف العام الماضي بعد تصريحها بـ استقالتها من عملها وعدم الاستمرار في تكوين وإثقال مسيرتها المهنية رغبة منها في رعاية أبنائها وزوجها والتفرغ لواجباتها كـ ربة منزل.

إذ وجد العديد من النشطاء في تصريحاتها العديد من الثغرات السلبية والمآخذ، مشيرين إلى عدم وجوب تخلي المرأة عن عملها، خاصة إن كانت من أصحاب الشهادات العالية، بـ اعتبارهم أن الزمن كفيل بـ تغير الحال وتغير ود الزوج واكتفائه بـ زوجته دون باقي النساء.

النهضة نيوز