رهف القنون تثير الجدل حول حريتها المنشودة بـ إطلالة شبه عارية وفيديو صادم

رهف القنون

ظهرت رهف القنون في المنشور المرئي، مرتدية بيبي دول أسود لامع شفاف، يشبه في تصميمه قصة المايوه، وبدت وهي تقوم بـ حركات راقصة إباحية مليئة بـ الإغراء الاستعراضي.

وأثارت الناشطة السعودية المقيمة في كندا الجدل بين أوساط متابعيها من الجمهور العربي عامة والخليجي خاصة، واستفزتهم مجدداً للحديث عن الحرية التي ابتغتها ودفعتها للهرب من ذويها وطلب اللجوء قبل استقبالها من قبل السلطات الكندية.

حيث حملت معظم التعليقات تساؤلات المتابعين حول ماهية الحرية التي نشدتها المدونة السعودية، وتخلل بعضها الدعاء لها بـ الستر والهداية والعودة إلى جادة الصواب، في حين تأسف البعض على حال والديها.

وذلك في معرض تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور، ومنها:" هذي الحرية اللي هربتي عشانها يا حلوة؟"، و" الله يهديك"، و" حزينة عليك من قلبي"، و" يالله لاتبتلينا ويصبر أهلك على ذا المنظر"، و" إن لم تستح فـ افعل ما شئت"، و" الله يصلح الحال ويردك رد جميل"، و" هذا اللي منحاشة عشانه"، و" ونعم الحرية والله"، و" الله يكون بعون أهلها ويربط على قلبهم".

و" هذي الحرية اللي هربتي عشانها؟"، و" داخلة بقوة لعالم الإنحراف"، و" أمها وأبوها"، و" ما تفكرين بـ اهلك أنت؟"، و" جهنم سباحي"، و" كيف بدك توقفي بين إيدين ربنا.. الله يهيدكِ ويرجعك لصوابك وترجعي لأهلك".

رهف القنون ثنائية القطب ومتعددة العلاقات

وقد أحدثت المدونة السعودية الشابة الهاربة من ذويها طوال الأعوام الثلاثة الماضية ضجة عارمة على السوشيال ميديا، بعد اتخاذها لإقامتها في كندا مرتعاً لعيش حياتها بشكل بعيد ومغاير عن واقع المجتمع الخليجي عامة والسعودي خاصة.

وذلك بـ انتهاجها مبدأ العيش المشترك والمساكنة دون عقد زواج، وتعبيرها عن دعم المثلية الجنسية بـ إقامة علاقات حميمية متعددة مع بعض الفتيات إلى جانب تعدد علاقاتها الحميمة مع عدة شبان وإنجابها طفلة قبل تخليها عنها وإيداعها في أحد دور رعاية الطفولة بعد اكتشاف صديقها السابق لوفولو راندي عدم أبوته للصغيرة بعد قرابة سبعة أشهر من إبصارها للنور.