انفصال منة عرفة ومحمود المهدي للمرة الثانية وهذه التفاصيل

انفصال محمود المهدي ومنة عرفة للمرة الثانية

وأثار بذلك المهدي الحزن في نفوس محبيه وجمهور زوجته، قبل أن يطلق تكهناتهم حول خلافه مع زوجته الشابة على هامش تصعيده لأزمته القائمة مع نقيب الفنانين أشرف زكي بـ وصفه بـ الطبال.

وذلك بعد إشارته إلى عدم اهتمامه بـ انفضاض الأشخاص من حوله على هامش عدم استساغته للخطأ ورفضه للمهادنة عند ملاحظته للفساد، من خلال منشور قصير، دونَّ في نصه:" ربنا اللي بيرزق العبد.. عمرها ما كانت في يد حد.. وضد الفساد جتى لوفضلت لوحدي.. بس ربنا معايا الحمدلله".

منة عرفة تعلق على خبر انفصالها عن محمود المهدي

من جهتها، التزمت الممثلة المصرية منة عرفة الصمت إزاء إعلان زوجها، واكتفت بـ الإشارة إلى أن النصيب، سيطال أصحابه حال كان لهم، مبدية تفائلها وإيمانها المطلق بـ قضاء وقدر الله.

ونشرت عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة في حسابها الرسمي على أحد منصات التواصل الاجتماعي، قائلة:" إن كان لنا نصيب في شيء سنراه.. وإن لم يكن.. فـ الخير فيما قدره الله".

وأتى انفصال الثنائي المصري الشهير بعد نحو شهرين من عودتهما إلى بعضهما البعض، متجاوزين أزمة انفصالهما الأول، والذي وقع بعد انفعال محمود المهدي عقب وصول معلومت مغلوطة إليه حول موافقة زوجته على حملها من قبل نظيرها النجم محمد نجاتي في مشهد تمثيلي رومانسية دون التزامها بـ اتفاقهما في الابتعاد عن مشاهد اللمس والأحضان والقبلات.

وأرجع الممثل الشاب أسباب انفعاله وعدم قبوله بـمثل هذه المشاهد، بـ الإشارة إلى أنه رجل شرقي صعيدي، وعليه فضل الانفصال عن مزوجته بدلاً من التأثير السلبي على مهنتها ومشوارها الفني.

وذلك قبل أن تخرج منة عرفة عن صمتها وتتحمل مسؤولية ما جرى، وتؤكد عودتها إلى زوجها بعد توضيح تفاصيل الموقف الذي فرض عليها في موقع التصوير.