صور مودل روز وشقيقتها ليان عبد الله في مرحلة الطفولة تضعهما في مرمى الاتهام والسخرية

وطلبت نجمة إعلانات مواقع التواصل الاجتماعي من المتابعين إبداء آرائهم الشخصية حول شكلها وشقيقتها في الصغر والكبر، مُعلقة على المنشور بـ القول:" شرأيكم بـ أشكالنا أنا وروز وإحنا صغار؟.. تشبهنا يوم كبرنا؟".

صور ليان عبدالله ومودل روز

ووضعت الصور المدونتان السعوديتان في مرمى اتهامات المتابعين، كما عرضتهما للسخرية بسبب التغييرات الواضحة في ملامحهما وإشارة البعض إلى كمية الفوتوشوب المستخدمة في تعديل أشكالهنَّ في مرحلة الطفولة إلى جانب عمليات التجميل التي خضعتا لها بعد دخولهنَّ في مرحلة الشباب.

حيث تفاعل المتابعون مع صور الشقيقتين في الطفولة وكتبوا في تعليقاتهم:" وهم صغار حلوين.. صدق التجميل يخرب الملامح"، و" روز حلوة من صغرها ما شاء الله دحين لما لعبت بـ نفسها وحشت"، و" كيف نعرفهم وهم مسوين ست آلاف عملية تجميل"، و" طيب سووا فوتوشوب عدل يشبهكم"، و" يعني كبرت وتغير لون عيونها من الشمس".

وورد في الردود أيضاً:" نفسي أصدق الوجه غير"، و" فوتوشوب لاعب بالصور لعب"، و" حتى الصور القديمة فوتوشوب وفلاتر"، و" ودي أصدق أنها صورهم"، و" طيب ما ننكر أن روز جميلة من قبل والحين وأكبر دليل صورتها في وقت خطوبتها وهي لابسة الأزرق أو البنفسجي جميلة بس الشخص اللي تكرهونه تقولون فلتر وما فلتر وعمليات".

أجر مودل روز

وفي سياق منفصل، كشفت وسائل إعلام عربية مؤخراً عن تقاضي مودل روز أجراً زهيداً بـ المقارنة مع زملائها من العاملين في مجال عروض الأوياء والتسويق عبر السوشيال ميديا.

وأشارت إلى أن عارضة الأزياء السعودية تتقاضى مائة وخمسين ألف دولار مقابل الإعلان الواحد، وهو مبلغ منخفض جداً بـ النسبة لغيرها من العاملين في مجال التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خاصة وأن مودل روز مثلت العديد من العلامات التجارية الشهيرة و تعد أول عارضة أزياء سعودية من العاملات والمشاركات في حملة لصالح العلامة التجارية العالمية فيكتوريا سيكريت.