تستورد دول مجلس التعاون الخليجي حجم هائل من الأسلحة، ضمن طموحاتها لامتلاك قوة عسكرية متطورة.
وكشف تقرير ميونخ 2019، أن دول مجلس التعاون الخليجي تستورد أسلحتها من عدة دول، في مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية، التي تصدر أكثر من 53 في المئة من حجم الأسلحة، التي تحصل عليها تلك الدول من الخارج.
New blog update: Gulf defence markets: Threat assessment and spending forecast https://t.co/RL6dvNmv7P pic.twitter.com/oIJxLguQON
— Jane's by IHS Markit (@JanesINTEL) December 8, 2017
ويعتمد التقرير على إحصائيات موقع "جانز" الأمريكي للفترة بين عامي 2014 و2018.
وتشير الإحصائيات إلى أن الدول الخليجية تستورد 53 في المئة من أسلحتها من أمريكا، تليها فرنسا التي تحصل على نسبة 11 في المئة من حجم واردات الأسلحة التي تستوردها الدول الخليجية، تليها بريطانيا بنسبة 10 في المئة، ثم كندا بنسبة 7 في المئة.
"The Great Puzzle: Who Will Pick Up the Pieces?" is the title of the Munich Security Report 2019 launched today. The #MSCreport asks who will maintain the liberal int'l order & looks at key security challenges ahead of #MSC2019. Download here! https://t.co/GXKlXCtMdG pic.twitter.com/dhvqmxkGsN
— Security Conference (@MunSecConf) February 11, 2019
وتصدر إيطاليا نسبة 6 في المئة من صادرات الأسلحة للخليج، تليها ألمانيا وتركيا بنسبة 3 و2 في المئة، بينما تكون نسبة الدول الأخرى 7 في المئة.
وتعتمد الدول الخليجية ميزانيات دفاع هائلة، أبرزها ميزانية الدفاع السعودية، التي تتجاوز 56 مليار دولار.