نقلت "الجمهورية" عن مصادر قالت أنها مطلعة على حركة التفاهمات في أروقة بعبدا، أن المداولات مازالت جارية بشأن طرح اسم سمير الخطيب كرئيس للحكومة المرتقبة.
وقالت الصحيفة إن "موعد الدعوة الى الاستشارات
نقلت "الجمهورية" عن مصادر قالت أنها مطلعة على حركة التفاهمات في أروقة بعبدا، أن المداولات مازالت جارية بشأن طرح اسم سمير الخطيب كرئيس للحكومة المرتقبة.
وقالت الصحيفة إن "موعد الدعوة الى الاستشارات النيابية الملزمة بات مرهوناً بمعالجة بعض العقد الصغيرة التي تسهل التأليف منذ الآن" لافتةً أن الخطيب يشترط أن يتولى وزارة المال في حال حظي بمنصب رئيس الحكومة؛ وذلك لمواجهة الأزمة الاقتصادية والمالية التي تعيشها البلاد.
وأكدت المصادر على ان "البحث في هذه الحقيبة من اليوم يستفزّ الثنائي الشيعي- أمل حزب الله- الذي لا يقبل مجرد التفاوض في هذا الشأن في الوقت الحالي.