أخبار

#كلمة_أخيرة_2019 هاشتاغ يجتاح توتير: هذه بعض كلمات المسؤولين ما كلمتك أنت؟

31 كانون الأول 2019 15:34

اجتاح هاشتاغ #كلمة_أخيرة_2019 موقع التواصل الإجتماعي الشهير "تويتر"، اذ تفاعل قرابة 80 ألف مشترك منذ اطلاقه صباح اليوم على الوسم، الذي يتزامن مع الساعات الأخيرة لعام 2019.  وتباينت آراء النشطاء تجا

اجتاح هاشتاغ #كلمة_أخيرة_2019 موقع التواصل الإجتماعي الشهير "تويتر"، اذ تفاعل قرابة 80 ألف مشترك منذ اطلاقه صباح اليوم على الوسم، الذي يتزامن مع الساعات الأخيرة لعام 2019. 

وتباينت آراء النشطاء تجاه العام الجديد، فينما رآه البعض عام انجاز وسعادة، رأى فيه الكثير عام أحزان وفشل، فيما استغل المسؤلين السياسين في الدول العربية الهشتاق لتوصيل رسائلهم للمتابعين.

أبرز من تصدر الوسم، هو رئيس دولة عمان السلطان قابوس، الذي صادف ذيوع الهاتشاق تعرضه لوعكة صحية، إذ تفاعل الشعب العماني مع الحدث وتمنوا له السلامة.


<blockquote class="twitter-tweet" data-lang="ar"><p lang="ar" dir="rtl">وهنا نقدر نقول بأن السنة الجديدة سنة خير وبركة بإذن الله ❤️<a href="https://twitter.com/hashtag/%D9%83%D9%84%D9%85%D9%87_%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D9%87__%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A9?src=hash&amp;ref_src=twsrc%5Etfw">#كلمه_اخيره__٢٠١٩</a> <br> <a href="https://twitter.com/hashtag/%D9%82%D8%A7%D8%A8%D9%88%D8%B3_%D8%A8%D9%86_%D8%B3%D8%B9%D9%8A%D8%AF?src=hash&amp;ref_src=twsrc%5Etfw">#قابوس_بن_سعيد</a><a href="https://twitter.com/hashtag/%D8%B3%D9%86%D8%A9_%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9_2020?src=hash&amp;ref_src=twsrc%5Etfw">#سنة_جديدة_2020</a> <a href="https://t.co/6bRQJJihoB">pic.twitter.com/6bRQJJihoB</a></p>&mdash; محمد الذهلي (@mr_mh101) <a href="https://twitter.com/mr_mh101/status/1211999450316595200?ref_src=twsrc%5Etfw">٣١ ديسمبر ٢٠١٩</a></blockquote>
<script async src="https://platform.twitter.com/widgets.js" charset="utf-8"></script>
 

بينما استغل الرئيس التونسي قيس السعيد الهاتشاق، وكتب عن آفة التمسك بكرسي الحكم عند زعماء الدول العربية

<blockquote class="twitter-tweet" data-lang="ar"><p lang="ar" dir="rtl">ليس هناك أكرم من الحكام العرب عندما يتعلق الأمر بضرورة الحفاظ على كراسيهم... هذا يتنازل عن أراضيه المحتلة كي يرضى ضباع العالم عنه، وهذا يبذر ثروات بلاده كي يُرضي أسياده ويفوز بالسلطة، وذاك يوافق على تقسيم بلده كي يبقى في الحكم، وذاك يتخلى عن دينه وملته . . <a href="https://twitter.com/hashtag/%D9%83%D9%84%D9%85%D9%87_%D8%A7%D8%AE%D9%8A%D8%B1%D9%87__%D9%A2%D9%A0%D9%A1%D9%A9?src=hash&amp;ref_src=twsrc%5Etfw">#كلمه_اخيره__٢٠١٩</a></p>&mdash; الاستاذ. قيس سعيد kais Said (@KaissSaide) <a href="https://twitter.com/KaissSaide/status/1211996090809147392?ref_src=twsrc%5Etfw">٣١ ديسمبر ٢٠١٩</a></blockquote>
<script async src="https://platform.twitter.com/widgets.js" charset="utf-8"></script>