كشف الناشط السعودي مجتهد أن اجتماع نتنياهو وابن سلمان وبومبيو ليس من أجل التطبيع بل لأجل ضرب إيران.
وقال أنه اجتماع جاء بالمبررات التالية منع استعادة النشاط النووي بسبب استئناف الاتفاق بعد بايدن.
إضافة إلى تدميرها اقتصاديا حتى لا تتقوى بسبب رفع الحصار بعد بايدن.
أما السبب الحقيقي هو إشغال الأمريكان عن حيل ترامب في البقاء في المنصب.
وغرد مجتهد على حسابه في تويتر قائلا: نظرا لرفض المؤسسات الأمريكية والشعب الأمريكي لفكرة الدخول في حرب مع إيران فالخطة ستكون مبادرة من إسرائيل لضرب المنشآت النووية فترد إيران فتضطر أمريكا للدفاع عن إ"سرائيل" أو عن مصالحها وحينها لن يعترض أحد على دخول أمريكا الحرب.
وأضاف: هذا لا يعني أن الخطة سيتم تنفيذها بسهولة بل هناك عقبات داخل وزارة الدفاع الأمريكية وداخل "إسرائيل" ربما تؤدي لعدم تنفيذها.
أما التطبيع فعلى الارجح لن يتم إلا بعد استلام بايدن.