عملية تجميل الأنف تضع الدكتورة خلود في مرمى الانتقادات السلبية

فن ومشاهير

فيديو الدكتورة خلود في مرمى الانتقادات السلبية والسبب عملية التجميل

6 كانون الثاني 2021 18:29

فوجئ رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بـ ظهور جديد للمدونة الكويتية الدكتورة خلود، والذي يعد الثاني لها من بعد إجرائها عملية تجميل في الأنف، وقد أثارت المدونة الشهيرة الدكتورة خلود ضجة كبيرة بهذا الظهور، والذي بدت فيه بإطلالة مختلفة تماما، ومغايرة لطبيعتها بشكل كبير.



الدكتورة خلود

إذ أطلت في المقطع المرئي بشعر أسود طويل، مصفف على شكل ضفائر، حيث بدت وهي تفكهم وتستعرض شكل شعرها بعد هذه العملية، وعليه انطلقت تعليقات المتابعين الذين أعلنوا عن استغرابهم الشديد، للتغيرات التي طرأت على شكلها الخارجي و ملامح وجهها.

والتي جاءت في معظمها لتهاجم المدونة الشهيرة و تنتقد ظهورها، من خلال مقارنتها مع بعض النجوم الذين تعرضوا لحوادث أسفرت عن تغييرات كبيرة في أشكالهم وعرضتهم للتنمر.

حيث أشار البعض إلى أنها أصبحت تشبه المدونة المتحولة جنسيا هيفاء ماجيك، بينما رأى البعض الآخر أنها أصبحت كـ النجم الأمريكي العالمي مايكل جاكسون و الفنانة المصرية حورية فرغلي التي تعرضت قبل عامين لحادث أسفر عن تشوه ملامح وجهها وحرمها من حاستي الشم والتذوق.

و من بين التعليقات: " تشبه مرة الفنانة المصرية فرغلي... وبالنهاية يشتكون ليه يتنمروا علينا... أستغفر الله الشكل يخوف"، و" تشبه مايكل جاكسون"، و " قسم بالله عبالي هيفاء ماجيك"، و " كأنها ساحرة"، و " كانت أحلى حرام ليه كذا تسوون بأنفسكم...يا لطيف تحولت لمسخ... هذا تشويه ما تجميل"، و" مرة صارت تخوف حرام عليها... والله أول كانت جميلة... خلقة الله أحلى... نفسي أعرف ليه تغيروها".


وفي السياق نفسه، تصدر اسم المدونة الشهيرة مرتين قائمة عمليات البحث الرائجة في غوغل السعودية، الأولى عقب تسريب صورة لها وهي ترقد على سرير المستشفى بعد خضوعها لعملية تجميل الأنف.

حيث أبدى الجمهور خوفه عليها، لاسيما وأنها ظهرت برأس ملفوف بالضماد الطبي الأبيض، الأمر الذي أثار خوف محبيها على صحتها، كما تساؤلاتهم حول السبب الذي دفع بالأطباء إلى لف رأسها والعمل الجراحي للأنف دون غيره.

لترد خلود على هذه التساؤلات عبر منشور مقتضب، كتبت فيه:" أنا بخير الحمد لله... بس رأسي لفوه على شان أخذين غضروف من أذني... أحبكم و أشكركم على خوفكم وحبكم" .

أما المرة الثانية، فكانت عند خضوعها مؤخراً لـ جلسة تصوير جديدة، ب ـمناسبة عيد ميلادها الثاني والثلاثين، والتي ظهرت فيهم بإطلالة لا تشوبها الكدمات الزرقاء ولا آثار الجراحة، على الرغم من عدم مضي سوى أيام قليلة بينها وبين إجرائها العمل الجراحي.

النهضة نيوز