رهف القنون عن صديقها الكونغولي: تم استبداله بشيء أفضل

رهف القنون تقلل من شأن صديقها السابق رهف القنون تقلل من شأن صديقها السابق

مازالت الناشطة السعودية رهف القنون، تتصدى للشائعات المرافقة لانفصالها عن زوجها الكونغولي لوفولو راندي، وذلك من خلال منشورات مقتضبة تنشرها رهف القنون عبر خاصية القصص الملحقة بحسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM.



رهف القنون

والتي تحرص فيها على إظهار عدم تأثرها بهذا الانفصال، ولاسيما في آخر منشور شاركته، والذي نفت فيه الأخبار المتداولة حول شعورها بالحزن على فراق راندي، وذلك بطريقة غير مباشرة، حيث كتبت:" أفضل شيء في الحياة أن أفضل شيء فقدته... تم استبدله بشيء أفضل... أنا لا أخسر أبدا... فـ هو مجرد انتقال".

منشور المدونة السعودية، أثار تساؤلات وتكهنات متابعيها حول إيجادها فتاة لتكون حبيبة لها، لاسيما وأنها عبرت في وقت سابق على استحياء بأنها ترغب بخوض علاقة جديدة مع فتاة، مبينة أن أول علاقاتها الجنسية كانت مع فتاة أيضا، وأنها مازالت لا تعرف هويتها الحقيقة ولا هوية جسدها الذي تجاوب مع فكرة أنه ثنائي الجنس.


منشور رهف القنون على INSTAGRAM

إذ كتبت حينها:" مستحية أعترف بس ترى أدور على حبيبة..."، قبل أن توضح عدم اهتمامها بانفصال لاعب كرة السلة الكونغولي عنها، بالقول:" لما الناس يحسبون أني حزينة على شان تركت الحبيب... رقم عشرين... وناسيين أني قدرت أترك أهلي".

وعليه رد لوفولو راندي، متحديا صديقته السابقة وحالة التخبط التي تعيش فيها، بالقول:" سأقاتل من أجل الحصول على حضانة طفلي... لا يهمني مقدار المال الذي سيكلفني ذلك لاستعادة طفلتي معي...".

قبل أن يقوم الثنائي بحذف متابعة بعضهما البعض عن حساباتهما الرسمية في منصة تطبيق INSTAGRAM، إضافة إلى حذفهما جميع صورهما المشتركة عن صفحاتهما في تطبيق تبادل الصور والفيديو.

هذا وكانت الناشطة السعودية رهف القنون، قد أعلنت انفصالها عن لوفولو راندي والد طفلتها قبل أسبوعين من الآن، ولكن هذا الانفصال لم يفاجئ أحدا من المتابعين، باعتبارهم أن الناشطة السعودية، مازالت صغيرة في السن، و تجاربها قليلة، كما أنها متقلبة و غير مسؤولة من وجهة نظر البعض، وذلك على خلفية هروبها من أسرتها وطلبها اللجوء إلى كندا، بهدف العيش على هواها وبحرية دون قيد أو شرط.

النهضة نيوز