أفنان النملة تتنمر على عارضة أزياء و الجمهور ينتفض

فن ومشاهير

فيديو.. أفنان النملة تتنمر على عارضة أزياء و الجمهور ينتفض

29 آذار 2021 12:23

صعد اسم المدونة السعودية أفنان النملة إلى قائمة الوسوم الأكثر تداولا عبر منصة تطبيق تويتر، عقب نشرها مقطع فيديو قصير، عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بـ حسابها الرسمي في منصة تطبيق سناب شات، بدت فيه وهي تذم وتسيء إلى واحدة من عارضات الأزياء الموجودة داخل إحدى المحال التجارية.



أفنان النملة

وفي تفاصيل الخبر، بدت المدونة السعودية الشهيرة في المقطع المرئي، وهي توثق فستانا أعجبها داخل إحدى المولات التجارية، والذي قامت باستعراضه لها إحدى عارضات الأزياء الموجودات داخل المتجر.

حيث سمع صوتها وهي تشيد وتتغزل بـ الفستان وقصته وأكمامه، قبل أن تنتقد العارضة بطريقة ساخرة، بالقول:" الفستان جميل في اللبس... شاهدوا كيف طالع على اللبس... مع إن الموديل جسمها عادي وخايس"، قبل أن تتعالى ضحكة مرافقتها.

الأمر الذي أزعج النشطاء الذين أطلقوا وسما حمل اسم أفنان النملة، تناولوا فيه الفيديو معبرين عن استيائهم الكبير لما بدر من المدونة الشهيرة بحق العارضة، معتبرين أن ما حصل يدل على غرور الأخيرة، في حين اعتبر البعض أن ما جرى تعدٍ واضح وصريح على العارضة وعليه يجب محاسبة النملة.

ومن بين التعليقات الواردة على المنشور:" صدق إن الأدب والذوق ما ينشرا... لو تملك فلوس الدنيا كلها... يا مدعي الأدب والرقي.."، و" معليكم منها مترهلة... توها طالعة من الولادة على شان كذا غيرانة... عندي هـ العينات وكثير تجلس تسب في بنات خلق الله... لأنها ما قدرت توصل زيهم".

و" الموضوع ما موضوع يعجبني ولا ما يعجبني... الأدب فوق كل شيء حتى لو الشيء ما عجبني مالي حق أعيّب فيه بهذه الطريقة الوقحة".

و" طيب خلينا نشوف جسمها ونقيم إذا خايس ولا لا... العينات هذه ما أدري متى تتعفن وتنقرض"، و" من صوتها واضحة نبرة الغيرة... بـ الله هذا خايس"، و" الموديل جميلة بس الفستان خايس والشرهة ما عليها على إلي حاببها تعلن عنده... لا تتكلمين كذا ولا تسبيها حتى وإن كانت أجنبية... هي بشر مثلك مثلها ويمكن أفضل عند الله منك".

الجدير بـ الذكر أن أفنان النملة، مدونة سعودية، اشتهرت قبل أعوام قليلة بعد خروجها وسردها، الطريقة التي فاجئها فيها زوجها يوم عقد قرانهما، مبينة أنه أخذها على عربة يجرها حصان إلى أحد محال المجوهرات من العلامة الشهيرة Cartier، وذلك أثناء تواجدهم في العاصمة الفرنسية باريس، قبل أن يجول بها في العربة بين الشانزيليزيه و برج إيفل.