رهف القنون بالمايوه

فن ومشاهير

رهف القنون تستعرض جسدها بـ مايوه أحمر جريء وتحدث ضجة عارمة.. صور

11 تموز 2021 13:05

لا يخفى على أحد حب المدونة السعودية رهف القنون للحياة وشغفها بـ ابتاع أهوائها والعيش بـ مزاجها، الأمر الذي يعرضها دائماً لـ موجة سلبية من الانتقادات المهينة والموجعة، والتي تضيء على شذوذها عن العادات والتقاليد العربية وعدم مراعاتها لـ ذويها الذين هربت منهم مرة وجعلتهم تحت المجهر بـ أفعالها، وهو ما ترد عليه رهف بين الفينة والأخرى بـ صور جديدة وإطلالات جريئة لناحية اللباس، فـ تارة تظهر بـ ملابس مكشوفة وتارة أخرى تطل بالـ مايوه.



رهف القنون

واستفزت المدونة السعودية الشابة خلال الساعات القليلة الماضية رواد منصة تطبيق INSTAGRAM، بعد خروجها عليهم بـ صورة جديدة، استعرضت من خلالها جسدها بطريقة جريئة، حيث أطلت بـ مايوه أحمر اللون، تميز بقصته الكاشفة التي أظهرت تفاصيل جسدها ومؤخرتها بشكل واضح وجريء.

وعلى الرغم من اتباع رهف لسياسة إغلاق خاصية التعليق على المنشور، إلا أنها لم تسلم من الانتقادات اللاذعة التي طاردتها عبر الحسابات الناشطة على التطبيق، والتي تداولت الصورة بشكل لافت وواسع، وفتحت باب التعليق عليها أمام الرواد، الذين استهجنوا عدم اكتراث الناشطة السعودية للانتقادات التي تلقاها واصرارها الدائم على استعراض جسدها.


جسدي خياري

وأتى ظهور القنون بعد فترة وجيزة من توجيهها رسالة مقتضبة لمنتقديها، أكدت فيها أن للإنسان أحقية في حياته ولكن ليس لأي بشري حق في جسدها واختياراتها.

ونشرت حينها صورتين، ظهرت فيها مرتدية البكيني وبرفقة فتاة ودونت عليها قائلة:" حياتك ملكك.. جسدي خياري"، الأمر الذي لم يردع النشطاء عن مهاجمتها وأثار تكهنات البعض حول ارتباطها بـ تلك الفتاة عاطفياً.


لاسيما وأنها أكدت في نهاية العام الماضي بـ أنها ثنائية الجنس وتميل للنساء كما الرجال، قبل أن تعود وتنشر إعلان قصير عبر خاصية القصص الملحقة بـ حسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM.

كشفت فيه عن استحيائها من التحدث في الأمر، قبل أن تشير إلى أنها وبعد انفصالها الأول عن والد طفلتها الوحيدة " بانة"، تبحث بجدية عن حبيبة تشاركها حياتها العاطفية ومسكنها.


رهف تهجر ابنتها وصديقها الكونغولي

يشار إلى أن لاعب كرة السلة الكونغولي لوفولو راندي، فضح مؤخراً صديقته ووالدة طفلته رهف القنون، وخرج في فيديو قصير حاملاً طفلتهما بانة.

وقال بأن الأخيرة هجرتهما واستغلت خروجهما من المنزل للابتعاد عنهما وإغلاق الباب في وجههما، دون توضيح الأسباب وراء ذلك، مشيراً إلى برودة الطقس وخطره على ابنته، وسط عدم اهتمام والدتها التي أبت أن تجيب على رسائله واتصالاته.