تعرضت البلوغر الكويتية، الدكتورة خلود لانتقادات لاذعة، بعد تحدثها مرة جديدة عن عدم قدرتها على التمييز بين ابنتيها التوأم " ليان وليليان"، واستعراضها لتوترها عند سؤالها عن هوية طفلتها الظاهرة في منشورها الأخير عبر سناب شات.
الدكتورة خلود
ونشرت نجمة السوشيال ميديا فيديو قصير عبر أحد حساباتها الرسمية في التطبيق المذكور أعلاه، أرفقته بـ صورة من محادثة خاصة جمعتها مع إحدى المتابعات.
استعرضت فيها سؤال الناشطة الذي علقت عليه على صورة ابنتها، والذي جاء فيه:" خلودي هذي ليلي ولا ليان؟.. لأنه نص كومنتات ليان ويلي في الصورة ليلي".
لترد الفاشينيستا الكويتية على الناشطة بـ توتر قائلة:" ليان والله ما أدري.. كأنه الحلق عنابي.. أتوقع ليليان"، لتعقب الأخيرة بـ القول:" هههه شوفي الأذن مبين ليلي لأنه في حبة.. تصدقين ليلي وليان صايرين يشبهوا بعض".
وأوضحت خلود في المقطع المرئي أنها عندما ترد بهذه الطريقة تكون مرتبكة ( متوهقة) وغير قادرة على تمييز هوية ابنتها الظاهرة في المنشور.
ردود الفعل على فيديو الدكتورة خلود
وجذب تصريح المدونة الكويتية أنظار رواد السوشيال ميديا الذين انهالوا عليه بـ عبارات الاستهجان من عدم قدرتها على التفريق بين ابنتيها التوأم.
وجاء في التعليقات:" ترا بينهم فرق بس هي من كثر الفررة والركض ما تميز"، و" أهي ودها تجرب هـ الفلتر"، و" الشغالة تعرف"، و" معقولة أم ما تفرق بين بناتها مستحيل"، و" الخدم يعرفونها أنتِ خلك على جنب"، و" سالفتها بايخة وتفشل أنتِ أمهم طاح حظك"، و" لوتقعد تجابلهم بدال الفرارة راح تفرق بينهم"، و" الأم بـ الذات راح تميز التوأم بس يمكن لأنه البيبي سيتر هي اللي بتهتم فيهم رح تميز بينهم".
فشل الدكتورة خلود في التمييز بين ابنتيها ليان وليليان
وتعد هذه المرة الثانية التي تجاهر فيها الفاشينيستا الكويتية بـ عدم قدرتها على التفريق بين طفلتيها التوأم، إذ أثارت الجدل قبل مرة بـ بظهورها في مقطع مرئي حاولت فيه تعريف الجمهور على ابنتيها، لتضيع بينهما فتحاول الكشف عن أذن كل واحدة منهما، وتشير إلى أنها تضع لكل واحدة قرطاً مختلفاً عن الأخرى بهدف التمييز بينهما.
النهضة نيوز