أنجي خوري تكشف عن حاجتها للعلاج من اضطراب نفسي وتتوعد بـ فضح الحقائق وراء شائعات دخولها إلى السجن

أنجي خوري

واستحوذت على إثره، المغنية العشرينية على تعاطف الرواد، اللذين برروا تصرفاتها وأبدوا حزنهم على حالها كـ كل، وذلك بعد تداول منشوراتها من قبل بعض الحسابات الناشطة على السوشيال ميديا.

في حين شكك البعض في صدق فحوى المنشورات، واتهموا أنجي بـ التزييف بـ إشاراتهم إلى اسم الفتاة المذكور في الورقة الطبية وهو " نجوى خير الله"، مؤكدين أن المغنية الشابة، صرحت ذات مرة بـ اسمها الحقيقي، ونشرت صورة بطافتها الشخصية، مبينة أن اسمها " نجوى خليق الله".

وذلك في معرض تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور، ومنها:" مسكينة مواقف تعرضت لها من الطفولة خلتها بها الشكل هذا ووصلتها للي هي فيه الله يهديها"، و" من طفولتها تدمرت وكبرت على هـ الشي طبيعي تتعب نفسياً"، و" امتهنت وذلت نفسها عشان كذا نفسيتها تعبانة"، و" وحدة أبوها تحرش فيها وأنها بـ تقلا خلقيلي مصاري.. شو رح تكون نفسيتها.. الله يكون بـ العون".

و" هي وأمثالها كلهم يحتاجون علاج نفسي حياتهم غير سوية"، و" مؤكد هـ البنت محتاجة علاج نفسي ودعم معنوي وإرسادات وتقويم سلوكيات حتى تعيش حياة طبيعية.. الله يشفيها يصلحها ويهديها"، و" مسكينة الله يشفيها"، و" الاسم اللي بـ الورقة مش اسمها.. اسمها نجوى خليق الله.. مش خير الله في شي غلط.. مجرد ملاحظة".

أنجي خوري عارية في صور فاضحة جديدة

وخرجت أنجي خوري، الممتهنة للتدوين واستعراض تفاصيل حياتها عبر السوشيال ميديا، قبل أيام قليلة بـ مجموعة من الـصور الجديدة الخاصة بها، والتي استعرضت فيها تفاصيل من جسدها بـ ملابس عارية فاضحة، أطلت بها من المالديف.

قبل أن تصدم المتابعين بـ خروجها بعد ذلك بـ الحجاب الكامل، وهو ما قسم آراء النشطاء حول محتواها المتناقض.