مكسور ك " شاغر هواء الفجريات دونك ".. اكتب " اسمك " بثوب الضوء الخجل للأغباش .. من كسر " اراك بعد قليل وتضحكين "... من سرق الضحكة في صوتك وانت تتوعدين
" كن هناك والا قتلتك "
كان المطر يتعلم هجاء الشتاء على الناصية ، والهواء طفلا يلاعب عطر العجوز الثقيل..... كانت الساعة
" انت فقط " والوقت " نعومة يدك تلامس اسمي ".... كنا " شجرتين ماثلتين في صفحة كتاب المدينة ".. كانت الشرفات البعيدة تضبط ابتسامتها حين " نعلم الخيول قراءة الهواء "...
مرة سألني الرجل المبتسم كزجاج لاعبته المنظفات كثيرا " لماذا اسمع صوت قهوتك دائما "...؟
ولماذا تتصاهل بالبياض دائما ؟
كنتِ قاب اضمك او اكثر... حين غرق في فقه الجواب...
اتساءل الان ماذا تفعل تلك العجوز قرب الشارع ؟
ما الذي ينتظره الرجل المبتسم كالزجاج ، إلام تومئ القهوة حين لايحلق صوتك في الباب.....؟
الاسئلة عتاب مالح للذاكرة التي تنعس مبكرا ،.... الذاكرة " تلعثم الماء حين تضيق انفاس النقاء "...
كانت المقهى خزانة مقفلة... والشارع شجرة لم تسقها الحمامات ، لذا اشرت للقهوة ان لاتبكي.. واغلقت رحاءات الكتاب