نضحت حسابات مهتمة بأخبار المشاهير بشريط فيديو جدلي، ظهرت خلاله الناشطة الكويتية فوز الفهد وهي تطلب من جدة صديقتها الممثلة نورة العميري، تأمين عريس جديد لها.
مما أثار تكهنات النشطاء حول ماهية زواجها من رجل الأعمال عبد اللطيف الصراف، وكيفية انقلابها على نفسها وتصريحاتها الإيجابية السابقة زوجها رائد الأعمال، والهدف من وراء كلامها.
انفصال فوز الفهد وعبد اللطيف الصراف
حيث تساءل متابعون عن حقيقة استمرار وجود عبد اللطيف الصراف في حياة فوز الفهد، بينما أعاب نشطاء على مفاهيم الارتباط الرائجة بين أوساط المشاهير العرب، والقائمة على المصلحة والمال.
فيما استغرب البعض من حديث الجدة عن رغبتها في ارتباط حفيدتها الممثلة وصانعة المحتوى نورة العميري، وذلك لكون الأخيرة، كشفت قبل نحو عام ونيف عن صور وفيديوهات من عقد قرانها وظهرت لأكثر من مرة مرتدية خاتم الزواج.
وذلك في تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور، ومنها: "ليه نورة ما تزوجت؟ مو قبل كم سنة نزلت ملكتها؟"، و"هولي ما يتزوجون اي أحد اول ما يسألون كم رصيده.. والله كم وحده من بنات التجار والاثرياء طلبت الزواج منها تقولي كم رصيدك فالبنك.. مليون ومليونين ما يجيب رؤوسهم 10 مليون وانت صاعد.. علشان كذا حالف لازم اوصل رصيدي 10 مليون دينار وبعدها أعلمهم".
وجاء في ردودهم أيضاً: "وزوجها اللي تقول كل بنت تتمناه"، و"جميلة صداقتهم"، و"هذي مو تزوجت وكل شوي تقول عبد اللطيف وعبد اللطيف.. وين اختفى عبد اللطيف؟!"، و"طيب هي تصورها يعني ما يهمها أحد عرف ولا لأ وقاعدين تنبشون وراها".
الجدير بالذكر أن فوز الفهد، نفت مؤخراً كل الشائعات المنتشرة حول تسببها في سجن زوجها ووالد أطفالها، رجل الأعمال عبد اللطيف الصراف على هامش خلافات مادية بينهما.
من هي فوز الفهد؟
خبيرة تجميل، مدونة موضة وصانعة محتوى كويتية، من مواليد العاشر من أيار/ مايو عام 1990، دخلت عالم سناب شات عام 2014، وبرزت في عالم التدوين عبر التطبيقات الاجتماعية، حتى أنها أصبحت تعتبر واحدة من أشهر المؤثرات ومدونات الموضة في العالم العربي.
