تجاهلت النجمة التفزيونية لارسا بيبين التي زعم سابقا بأنها الصديقة المقربة لنجمة تلفزيون الواقع كيم كاردشيان، الشائعات القائلة أن لارسا بيبين لم تعد جزءا من الدائرة الداخلية لكيم كارداشيان، لكن مجلة Page Six علمت أنها في حقيقة الأمر أبعد ما تكون أيضا إلى أن تكون الصديقة المقربة لكيم كارداشيان.
وأكد أحد المطلعين على الأمر للمجلة يوم أمس الخميس أن لارسا بيبين وكيم كاردشيان ليستا صديقتين مقربتين، بل مجرد صديقتين فحسب.
كيم كاردشيان ولارسا بيبين
ولاحظ المشجعين والمعجبين هذا الأسبوع أن كل من كيم كاردشيان، وشقيقتيها كورتني وكلوي، لم يتابعوا لارسا بيبين البالغة من العمر 46 عاماً عبر منصة التواصل الاجتماعي انستغرام، مما أثار الشائعات أن هناك خلافات حاصلة بين كيم كارداشيان و لارسا بيبين، وأنه قد تم إبعاد الأخيرة من الدائرة الداخلية لعائلة الكاردشيان.
ومع ذلك، فقد قيل للمجلة أن كيم كارداشيان لم تقم بمتابعة بيبين من البداية، لأنها لا تتابع عددا كبيرا من الأشخاص عبر مواقع التواصل الاجتماعي من الأساس، وأن الشائعات المتداولة حول أنها كانت تتابعها ثم أزالت المتابعة غير صحيحة على الإطلاق.
بالإضافة إلى ذلك، نشرت مجلة Page Six سابقا أن لارسا بيبن كانت قد نشرت رسالة مشفرة خاصة بعد انتشار شائعات حول خلافها مع كيم كاردشيان، والتي تم تغذيتها بعد أن قام زوج كيم كارداشيان، مغني الراب الشهير كاني ويست، الذي يعاني من نوبة اضطراب ثنائي القطب، بتغريد اسم "Larsa" بدون أي شيء آخر، ثم قام بحذفها على الفور.
كما وكتبت لارسا بيبين على قصتها على انستغرام صباح يوم الأربعاء: "استيقظت صباح هذا اليوم لأرى أن الجميع يركزون على من أتابعهم ومن لا أتابعهم على وسائل التواصل الاجتماعي .. أنا أركز على أطفالي وعلى علامتي التجارية الجديدة المخصصة للياقة البدنية ( Lasa Pippen Fitness ) وعلاقاتي في الحياة الواقعية، والصلاة من أجل أن يجد الجميع السلام في حياتهم ويركزون على ما يجلب السعادة لهم".
النهضة نيوز