سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار اليوم السبت 12-12-2020 سعر الدولار في لبنان السوق السوداء

العملات الرقمية

إليكم سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار اليوم السبت 12-12-2020 سعر الدولار في لبنان السوق السوداء

12 كانون الأول 2020 14:07

انخفض سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء اليوم السبت 12-12-2020 وبعد ارتفاع الدولار في لبنان بلغ سعر الدولار في لبنان في السوق السوداء شراء 8250 ليرة لبنانية، وبلغ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية بيع 8300 ليرة لبنانية، و ارتفع سعر اليورو في لبنان مقابل الليرة اللبنانية في السوق السوداء شراء 9978 ليرة لبنانية، بيع 10038 ليرة لبنانية، وحافظ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية في البنك المركزي على استقراره عند 1507.5 ليرة لبنانية.

سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار السوق السوداء

ويبحث اللبنانيون في الصباح الباكر على سعر الدولار في لبنان في السوق السوداء في ظل انهيار سعر الليرة اللبنانية الذي أثر على سعر السلع الأساسية والأدوية.

واستقر سعر صرف الدولار اليوم في لبنان مقابل الليرة اللبنانية في البنك المركزي اللبناني عند 1507 ليرة لبنانية. وحدد البنك المركزي سعر الدولار عند السحوبات ليبلغ 3900 ليرة لبنانية.

وأعلنت نقابة الصرافين لبنانيين اليوم السبت 12-12-2020،  أن سعر الدولار في لبنان مقابل الليرة اللبنانية وبلغ سعر الدولار شراء 3850 ليرة لبنانية، وبلغ سعر البيع 3900 ليرة لبنانية.

  1. اقرا ايضا: إليكم سعر الدولار في لبنان اليوم الجمعة 11-12-2020 سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء
  2. اقرا ايضا: إليكم سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار اليوم الجمعة 4-12-2020 سعر الدولار في لبنان في السوق السوداء
  3. اقرا ايضا: كم سعر الدولار في لبنان اليوم الخميس 10-12-2020 سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء
  4. اقرا ايضا: لبنان: سعر الدولار في لبنان اليوم السبت 5-12-2020 سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء

سعر الدولار في لبنان مقابل الليرة اللبنانية

ويرصد موقع النهضة نيوز سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء، وسعر الدولار في لبنان مقابل الليرة اللبنانية في البنك المركزي، وسعر الدولار لدى نقابة الصرافين اللبنانية وهي على النحو التالي حسب الجدول:

الدولار في لبنان

شراء

بيع

سعر الدولار في لبنان في السوق السوداء

8250 ليرة لبنانية

8300 ليرة لبنانية

سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في البنك المركزي

1507.5 ليرة لبنانية

---------------------

سعر الدولار في لبنان لدى نقابة الصرافين لبنانين

3850 ليرة لبنانية

3900 ليرة لبنانية


تثبيت سعر صرف الدولار في لبنان

وفي سياق متصل، كشف محلل اقتصادي لبناني أن تثبيت سعر صرف الدولار في لبنان يحقق أرباحا غير شرعية على حساب الناس.

وأشار ناصر السعيدي في قوله الذي نقلته صحيفة الأخبار اليوم إلى أن سياسة الدعم المتبعة خاطئة، لأن الدعم يجب أن يكون من صلب موازنات الدولة. حالياً، لا يوجد أي شفافية ومساءَلة، وُضعت مثلاً لائحة لتمويل استيراد السلع الأساسية، من دون دراسة. والنسبة الأكبر من الدعم لا تصل إلى الفقراء والمحتاجين، وقسم كبير من السلع المدعومة يهرب إلى الخارج.

ولفت إلى أن النقاش حول رفع الدعم أو ترشيد الدعم،هو تضليل وصرف أنظار السكان لتأمين حاجاتها الأساسية، وصولاً إلى أنّ الدعم غير موجود في الأصل. فما يقوم به مصرف لبنان هو تغطية 85% من كلفة الاستيراد بالسعر الرسمي لصرف الليرة. وفي الـ"1515 ليرة" يكمن صلب الموضوع.

كما كشف أن السنوات التي تلت الحرب، لم تتضمّن وضع استراتيجية حماية أو تحديد أشكال الدعم للسكّان من قبل الحكومات المُعاقبة، بل لجأت إلى تثبيت سعر الصرف على 1515 ليرة لكلّ دولار، وذلك لتحقيق أرباح على حساب الشعب.

كما ونقلت الصحيفة عن وزير المالية السابق جورج قرم قوله بأن حرامية الدولار يزيحون الأعين عنهم بأنّ تثبيت السعر سمح لجزء من السكّان بالسفر وشراء سيارات جديدة وارتياد مطاعم فخمة والتعلّم في مؤسسات خاصة، إلا أنها عملياً كانت خدمةً قدّمها حاكم مصرف لبنان، رياض سلامة لـ "فئة الـ1%" وكل من يرتبط بها من كبار مودعين وسياسيين وتجار ومصرفيين.

ويعتبر أحد الخبراء الاقتصاديين أنّ "عدم تعديل سعر الصرف الرسمي فيه أذى للسكّان، الذين أصبح مُعظم استهلاكهم بناءً على سعر السوق السوداء، من دون أي تحسين في مستوى معيشتهم"، مُشيراً إلى أنّه "لا معنى لمناقشة مستقبل الدعم من دون دراسة سعر الصرف وكيفية تصحيح الأجور، انطلاقاً من تحديد السياسات الاجتماعية - الاقتصادية الواجب اعتمادها".

وتابعت الصحيفة أن ما لا يجده جورج قرم منطقياً هو أن يكون لبنان خلال الخمسينيات والستينيات في الطليعة باعتماد سعر صرف عائم واقتصاد متين، ثم يختار تثبيت سعر الصرف حين ذهبت الاقتصادات العالمية نحو تحرير السعر، ما أدّى إلى نهب لبنان وشلّ إمكاناته.

واذا أرادت الحكومة توحيد سعر الصرف فبإمكانها تحديد سعرين، واحد للاستيراد والآخر للتداول المحلّي. ولكن ما يقترحه وزير المالية السابق، هو العودة إلى سعر الصرف العائم ضمن هوامش واسعة، ما يسمح للبنان بالتكيّف مع التطورات النقدية العالمية، وبالتقاط المؤشرات على أيّ خلل قد يُصيب السوق.

ويقول أحد المصرفين نقلاً عن مصادر في وزارة المالية إنّه يُبحث رفع استيفاء بعض الرسوم على أساس الـ3900 ليرة، ولكن لا تعديل في سعر الصرف رسمياً. فكما اتُّخذ خيار التثبيت في التسعينيات تنفيذاً لمصلحة الكبار، سيُستمر حالياً العمل به حمايةً لمصالح مصرف لبنان والمصارف التجارية. على الورق، سيبقى السعر الرسمي 1515 ليرة، لأن تغييره يعني إعلان إفلاس جميع المصارف، لأن رساميلها مقوّمة بالليرة.

النهضة نيوز