احتفلت المدونة السعودية، المقيمة في كندا، رهف القنون برفقة صديقها ووالد طفلتها الوحيدة بانة، بـ مناسبة عيد الحب، واختارت الفتاة السعودية رهف القنون الجرأة عنوانا لهذا الاحتفال، الذي وثقته بـ فيديو ومجموعة من الـ صور، ترصد إطلالتها الجريئة لناحية الملابس وبعض تصرفاتهما المليئة بالإيحاءات.
رهف القنون
شاركت المدونة الشابة منشوراتها عبر حسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM، لتشعل بعد ذلك ضجة كبيرة في أوساط المغردين على تويتر، بعدما تم تداول منشوراتها عبر منصة التدوينات القصيرة.
حيث تعرضت رهف لـ هجوم لاذع من قبل النشطاء ولاسيما السعوديين منهم، والذين وجهوا لها انتقادات شديدة اللهجة، باعتبارهم أن رهف تخطت هذه المرة جميع الخطوط الحمراء، التي لم تقم فيها أي اعتبار لأسرتها المقيمة داخل المملكة.
هذا وقد ظهرت المدونة الشهيرة في الصور بـ وضعيات مخلة ( بحسب وصف المغردين)، إذ بدت في إحداها وهي تجلس في حجر صديقها لوفولو راندي، بينما كانا يتبادلان القبل.
وبدت في أخرى وهي تضع لسانها على شفاهه بطريقة إباحية، زادت من معارضة الجمهور لها وهجومهم عليها، فيما كانت ترتدي ملابس جريئة، كشفت عن صدرها بشكل كبير وعن ساقيها إلى أعلى الفخذين.
ومن بين التعليقات التي وردت على المنشور:" الله يصبر أهلها"، و" كل المشاكل والشو وتبغى تهرب بس على شان تورينا صدرها... الله يصلحها ويهديها وأكيد أبوها وأمها ما قصروا في تربيتها... بس هي اختارت هذا الطريق وشاءت أو أبت من غير أهل وسند وعضد البنت تعيش في كآبة".
و" يا ملعونة الجدف هذه الحرية إلي تطالبون فيها... خلكم بـ كندا الله لا يبارك فيكم وفي نوعياتكم... وكل وحدى تفكر مثلك دربها أخضر... خلها تولي الله لا يردها".
ويعد هذا الاحتفال الأول والمنشورات الأولى التي تجميع بين رهف القن و ن ولوفولو راندي، بعد عودتهما إلى بعضهما البعض مؤخرا، عقب شهر واحد من إعلانهما خبر انفصالهما.
وقد أعلنت المدونة السعودية رخف القنون عن عودتها إلى والد طفلتها من خلال منشور مقتضب، أرفقته بـ صورة تجمع لوفولو راندي بـ ابنته بانة، أرفقتها بتعليق كتبت فيه:" أنت بيتي... ملكي وأميري... العائلة هي كل شيء".