صور رهف القنون بـ المايوه البكيني

فن ومشاهير

صور.. رهف القنون تطل بـ البكيني وتعلق: جسدي خياري

14 حزيران 2021 13:51

شاركت الناشطة السعودية رهف القنون متابعيها على منصة تطبيق INSTAGRAM، بـ صور جديدة، وثقت من خلالها استمتاعها بأجواء الصيف من خلال الاستجمام على الشاطئ، حيث بدت وهي تداعب مياه البحر بقدميها، وهي مرتدية مايوه بكيني.



رهف القنون

وفي تفاصيل الخبر، وجهت المدونة السعودية رهف القنون، رسالة تحدٍ جديدة لكل منتقديها، أعربت فيها عن حريتها المطلقة بـ الكشف عن تفاصيل جسدها، وذلك من خلال تعليق مقتضب ووسم قصير أرفقته بـ المنشور، كتبت فيه:" حياتك ملكك.. جسدي خياري".

وظهرت القنون في الصور بـ إطلالة جريئة، بدت فيها مرتدية مايوه بكيني، كشف في الجزء الأعلى منه عن مساحات واسعة وتفاصيل كبيرة من جسدها العلوي، فيما غطت من الاسفل جسدها بـ كاش مايوه قصير وضيق، أبرز رشاقتها لناحية الخصر.


وأتى ظهور رهف الجريء بعد فترة وجيزة من خروج صديقها لاعب كرة السلة الكونغولي لوفولو راندي في فيديو قصير عبر خاصية البث المباشر الملحقة بـ INSTAGRAM.

وكشفه هجران المدونة السعودية له ولطفلتهما الوحيدة بانة البالغة من العمر عدة أشهر، موضحاً أنها استغلت خروجهما من المنزل وهجرته وطفلته ولا ترد على اتصالاته وأنه يقف وصغيرته بالبرد القارس أمام باب المنزل دون أي تعاطف من القنون.

وقال:" أقف مع ابنتي هنا بـ البرد.. أتصل بها إلا أنها ترفض الإجابة.. أخبرتني بأنها لا تهتم وأن ألجأ للشرطة.. وأن الشرطة لا يمكنها أن تفعل شيئاً لها..".

وأضاف راندي وهو يحاول تهدئة طفلته الوحيدة التي غلبها البكاء:" هل تظن بأن هذا الأمر مجرد مزحة.. البرد قارس هنا.. وتقول بأنها ستقاضيني وتدخلني إلى السجن.. البعض يتهمني بأنني أحاول لفت الأنظار إلي.. كيف لي ذلك وأنا وابنتي بمثل هذه الحالة".


وصدم صديق الناشطة السعودية الهاربة من ذويها، متابعيه بالقول أنها طلبت منه عرض طفلتهما للتبني، مستطرداً قوله بـ:" أحاول التواصل معها أتصل بها ولا تجيب.. الساعة الآن السابعة مساءً.. طلبت مني عرض طفلتنا للتبني..".

تجدر الإشارة إلى أن المدونة السعودية رهف القنون، اشتهرت في العام 2019 عقب هروبها من عائلتها أثناء تواجدهم في العاصمة التايلاندية بانكوك، حيث توجهت إلى غرفة بالفندق الملحق بالمطار وتحصنت فيها، تجنباً لعدم ترحيلها من قبل السلطات التايلاندية حينها.

وخرجت من المطار بعد تواصلها مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين، لتنتشر قصتها حينها وتصبح قضية رأي عام و تمنحها كندا على إثر ذلك حق اللجوء إليها وتستقبلها وزيرة شؤون اللاجئين بنفسها في المطار.