عباس أبو الحسن برفقة حسن الرداد في كواليس فيلم تحت تهديد السلاح

فن ومشاهير

عباس أبو الحسن مطلوب على غوغل بسبب صورة جمعته بـ حسن الرداد في كواليس فيلم تحت تهديد السلاح

18 تموز 2021 11:44

كشف الفنان المصري عباس أبو الحسن عن كواليس جديده الفني، ونشر صورة جديدة جمعته بـ مواطنه النجم حسن الرداد والمخرج محمد حماقي من كواليس تصوير فيلم تحت تهديد السلاح.



عباس أبو الحسن

ونشر الفنان عباس أبو الحسن صورة جمعته بـ مواطنيه عبر حسابه الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM، وأشار في تعليق مقتضب إلى سعادته الكبيرة بـ العمل معهما والاجتماع بهما في كواليس عمليات تصوير الفيلم السينمائي.

وكتب:" يوم التصوير.. قبل دوران الكاميرا مع صديقي الغالي وأخويا حسن الرداد والمخرج محمد حماقي.. فيلم تحت تهديد السلاح.. مبروك يا أبو علي يا خطير..".


أحداث فيلم تحت تهديد السلاح وطاقم العمل

يندرج الفيلم السينمائي في خانة أعمال الحركة والتشويق، وهو من تأليف السيناريست أيمن بهجت قمر ومن إخراج محمد عبد الرحمن حماقي.

ويشارك في بطولة فيلم تحت تهديد السلاح الذي انطلقت عجلة تصويره في شهر آذار/ مارس الماضي، كوكبة من النجوم، نذكر منهم:" بيومي فؤاد، شيرين رضا، أحمد بدير، مي عمر، فتحي عبد الوهاب".


ولاقى منشور الفنان عباس أبو الحسن تفاعلاً واسعاً من قبل متابعيه في التطبيق الشهير، الذين انهالوا عليه بكلمات المباركة والتهنئة وتمنوا له في معرض تعليقاتهم دوام النجاح والتألق.

وجاء في التعليقات:" بالتوفيق يا رب"، و" بـ التوفيق يا فنان"، و" بالتوفيق يا عباس باشا"، و" والله أنت إلي خطير"، و" بالتوفيق يا نجم".

الطبيب المتحرش بالرجال

هذا وأعرب أبو الحسن عن ثقته بـ نزاهة وعدالة القضاء المصري في منشور مقتضب، شاركه قبل أيام قليلة عبر حسابه الرسمي في منصة تطبيق الفيسبوك، وذلك في معرض ملاحقته لقضية طبيب الاسنان باسم سمير، المعروف بـ اسم الطبيب المتحرش بـ الرجال والذي كان الفنان المصري أحد ضحاياه الذين تمكنوا من مقاومته وصده قبل تمكنه منه.

وكان عباس أبو الحسن أول من شارك ونشر تفاصيل الحكم الصادر بحق باسم سمير، الذي صدر أول أمس وقضى بحبسه لمدة ستة عشر عاماً، قبل أن يعبر عن سعادته بالأمر والمجريات التي وصلت إليها القضية، قائلاً:

" السجن المشدد 16 سنة على الدكتور باسم سمير طبيب الأسنان المتحرش بالرجال.. الحمد لله.. شكراً للشجعان اللي ما رضوش وما سكتوش زي غيرهم.. شكراً لـ رجال النيابة ومكتب النائب العام.. وأجهزة الشرطة والقاضي الجليل..".

وتابع:" شكراً للإعلام والأصدقاء والمتابعين وكل من ساندوا هذه القضية منذ تفجيرها.. والشكر موصول أيضاً للمحامي الذي أقام الدعوى..".