مارتا حامد تكشف تفاصيل جديدة من خلافها مع فائق حسن وأصالة نصري وتورط ماجد المهندس وفايز السعيد

مارتا حامد طليقة فائق حسن

أكدت نجمة فيديو كليب " مو على كيفك" محاولات زوجها السابق في انتزاع حضانة أبنائهما الصبية منها، وأخذهما للعيش في كنفه رفقة زوجته أصالة نصري.

وأوضحت السيدة العراقية أنها لن تسكت أمام هذه الممارسات، كاشفة بعض التفاصيل مما تتعرض له، وذلك في عدة تدوينات قصيرة، نشرتها عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بـ حسابها الرسمي في INSTAGRAM.

أكدت في واحدة منها أن أبنائها خط حمر، يُمنع تجاوزه، وروت في أخرى خطة طليقها حول أبنائهما، قائلة:" للي ما يعرف عن التفاصيل.. فائق حسن يريد ياخذ خالد وماجد أولادي يعيشون وياه ويترك بنتي نورة وياي.. يعني يفرقهم عن بعض".

واستطردت:" غرفة خالد ابني الخاصة.. كانت راح تصير غرفة ملابس.. ما عرف شعور خالد لو يرجع ويلقاها غرفة ملابس.. شنو راح يحس وين حقوق الطفل.. يلي تحكون عن حقوق الأطفال.. راح أضل أحكي".

وناشدت مارتا حامد أصدقائها بـ الخروج ومساندتها بـ كشف الحقائق أمام الملأ، مُعلقة:" وكل صديق يكون صديق ويعرفني.. يطلع يحكي الحقيقة".

ماجد المهندس وفايز السعيد

وناشدت الممثلة العراقية الشهيرة الشعبين العراقي والسعودي للوقوف إلى جانبها ودعمها في وجه ممارسات فائق حسن، قبل أن تورط النجمين الخليجيين الشهيرين، ماجد المهندس وفايز السعيد في خلافها مع طليقها، وذلك بـ ذكر اسميهما واتهامهما بـ التخلي عنها لصالح الأخير.

قائلة:" ليش فايز السعيد ما يدخل لأني المفروض أنا بنتهم"، وتابعت:" وين الشعب السعودي والعراقي والعربي؟.. ليه ما يسأل ماجد المهندس يدخل؟"، واسترسلت موضحة:" ممكن يسمعون منه أحسن ماجد المهندس اللي المفروض هو أخوي وسندي".

آراء النشطاء

تداولت العديد من الحسابات المعنية بـ نقل أخبار المشاهير على السوشيال ميديا، قصص السيدة العراقية واستقبلت عليه تعليقات المتابعين، والتي تباينت بين ناقد ساخر ومتعاطف، كل بحسب منظوره ورأيه الشخصي.

وجاء فيها:" الشعب العراقي والسعودي وماجد المهندس إحنا شو دخلنا"، و" كلمة طيبة أفضل من 1000 تعليق.. لما حد يتكلم عن مشكلته يحتاج حد يواسيه مش أكثر"، و" حضانة الأطفال من حقها ما يقدر يسوي شي".

وورد في الردود أيضاً:" في محاكم أتوقع لحل مشاكلكم بدل هدرة فاضية خلطتي الدول وماجد المهندس في مشاكلكم"، و" يعني العالم العربي ما عنده مشاكل عشان يتفرغ لك أنتِ وفائق وغرفة خالد".