أمل عرفة تنتقد الدراما التركية المعربة وتتحدث عن مشاهد القبلات

أمل عرفة تتحدث عن نجمات الدراما التركية المعربة ومشاهد القبلات

انضمت الفنانة أمل عرفة إلى ركب منتقدي الدراما التركية المعربة، وأبدت رأيها بـ مشاهد القبلات التي تسيطر على هذه الأعمال، وذلك خلال استضافتها في برنامج "زمن" لمقدمته الإعلامية راغدة شلهوب.

أمل عرفة تنتقد الدراما التركية المعربة

رفضت نجمة الدراما السورية أمل عرفة المفاضلة بين أداء النجمات السوريات في الدراما التركية المعربة، وأوضحت أنهنَّ قدمنَّ خلال أعمالهنَّ السابقة أدوار أفضل وأهم بكثير من أدوارهن المعربة.

حيث قالت: "الأعمال التركية المعربة تعلب الفنان.. أما ديما وكاريس وسلافة معمار فنحن والوطن العربي شايفينهم بأعمال عظيمة، فهاد التقييم مرفوض مش تعصب لبنات بلدي لأ.. ولكن بالمنطق.. مين ست البيت اللي بتصحى تلبس كعب عالي وتحط مكياج كامل..".

وعن إمكانية تجسيدها لشخصية في مسلسل تركي معرب مقابل مليون دولار، أوضحت أمل أنها ستؤدي الدور مقابل هذا الأجر العالي، كاشفة: " إذا كان الأجر مليون دولار برضى، ليش؟ لأن أحسن ما روح وأنا مخنوقة لجسد دور أنا مو مقتنعة فيه أو رضيانة عنه نص نص".

أمل عرفة: أرفض مشاهدة القبلات

وبسؤالها عن إمكانية قبولها بمشاهد القبلات الفموية، قالت النجمة السورية أنها لا تمتلك الجرأة لفعل ذلك، مشيرة أن احترامها لابنتيها ومجتمعها يحولان دون ذلك، وعن النجوم السوريين الذين جسدوا مثل هذه المشاهد، قالت: "أحيي زملائي اللي قاموا بهذه الخطوة ولكن أنا ما عندي الجرأة".

أمل عرفة تتحدث عن الحب في حياتها

وكشفت الفنانة أمل عرفة أنها بحاجة إلى الحب ومشتاقة لتفاصيله البريئة، حيث قالت: "مشتاقة حب.. الحب لون.. إيقاع.. حياة.. نبض.. حلو تصحي الصبح تشوفي واتساب من شخص بعث لك أغنية أو كلمة اشتقت لك".

وتابعت ضاحكة: "أنا ما بيبعثوا لي إلا الفواتير.. عزيزي المشترك خلص رصيدك"، وأشارت إلى أن الحب موجود في محيطها إلا أنه لا يأتي على الشكل الذي تحبه أو تريده، موضحة: " اللي بده ياكِ أنتِ ما بدك ياه.. مو ستايلك مو أنتِ..".

مسلسل أمل عرفة في رمضان 2024

من جهة أخرى، انتهت الفنانة السورية أمل عرفة مؤخراً من تصوير مشاهدها في مسلسل "أغض عيناك تراني" المقرر عرضه ضمن سباق مسلسلات رمضان 2024.

وتدور أحداث مسلسل "أغمض عينيك تراني" في إطار اجتماعي، حول طفل صغير يصارع مرضه، بالتزامن مع محاولات والدته تأمين حياة صحية وطبيعية له، وما ينتج عن معاناة الطفل والأم وسط مرورهم وسائر أفراد عائلتهم بالعديد من الظروف المختلفة.

النهضة نيوز