خرجت البلوغر مروة راتب عن صمتها إزاء تشبيهها بنظيرتها الكويتية، الإعلامية حليمة بولند، وسخرت من هذا التشبيه، كاشفة أنها تخالف الناس في آرائهم رغم حبها وتعاطفها الشديد مع الأخيرة، بعد أزمة حبسها في قضية التحريض على الفسق والفجور.
مروة راتب: ما في شبه بيني وبين حليمة بولند
وقالت مشهورة سناب شات في فيديو الرد الذي نشرته عبر حسابها الشخصي: "أحلى شيء ووايد (كثير) أضحك لما أشوف ناس يلخبطون بيني وبين حليمة بولند، يقولون لي وايد صايرة تشبهين حليمة بولند، حبيبتي حليمة أنا وايد أحبها وأعزها وزعلت على الي صار معها معوضه خير يا رب.. ومتأكدة إنها بـ ترجع أحسن من قبل وتتجاوز وتتخطى".
وجاهرت مروة راتب برأيها المخالف لآراء النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي والعامة، مضيفة: "لكن ما أشوف أنه في بينا شبه".
وبعد تداول فيديو رد مروة راتب على تشبيهها بالإعلامية حليمة بولند، انقسمت آراء النشطاء بين ناقد وساخر من الأولى وبين مستغل المنشور لذم الثنائي والإساءة لهما والشماتة بهما على خلفة سجنهما.
وجاء في التعليقات: "عاد شدعوه مشبهينك بشي واو؟ نفس الشي بس هي برو وأنتِ برو ماكس"، و"مروه حبيبتي توك راجعة خلج من اثارة الجدل".
وورد أيضاً: "كانت تبي تفتح موضوع سجن حليمة بولند بس ما لقت طريقه تدخل بالموضوع الا تقول يشبهوني فيها بعدين قامت تتكلم عن موضوع حليمة وتواسيها لان تبي تبين للناس انه مو بس انا اللي مريت بهل ظروف"
ولم تخلو التعليقات من الآراء المحايدة، حيث دعا متابعون نظرائهم إلى عدم المعايرة والشماتة بأزمات الثنائي باعتبار أن الإنسان معرض للظلم خلال حياته، إذ علقت ناشطة: "اللي يقولون رد سجون ورد سجون انتبهوا من المعاير كل انسان معرّض للظلم ومعرض للخطأ ومعرض للفتن دايما نقول نسأل الله لهم الهداية ونور الطريق".
مروة راتب تستثمر في مجال العناية بالبشرة
الجدير بالذكر أن الإعلامية مروة راتب، أعلنت مؤخراً عن دخولها عالم الاستثمار في مجال مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، وذلك في أول ظهور بعد إخلاء سبيلها.
وكشفت عن استعدادها لإطلاق علامتها التجارية في مجال مستحضرات التجميل والعناية بالبشرة، قائلة: " مروتكم رجعت للسوشيال ميديا.. غبت 8 شهور عشان أحضركم مفاجأة تليق بمقامكم.. وأخيراً سويت براند من توقيعي.. براند للمكياج وفيها خط للعناية بالبشرة".
النهضة نيوز