سارة الودعاني تثير غضب ابنها بملابس صادمة والجمهور ينفعل

سارة الودعاني تستفز ابنها بملابس جريئة

وفي تفاصيل الخبر، ظهرت السنابية الشهيرة في الشريط المصور وهي تستعرض الملابس التي ابتاعتها لأطفالها أمام ابنها "سعد"، قبل أن تستفزه بالإشارة إلى رغبتها في ارتداء بلوز شقيقته الصغرى "سكرة" في المنزل.

مما أثار غضب الطفل الصغير الذي شجب الفكرة وأعرب عن غضبه الشديد من والدته، وسط تعالي ضحكات الأخيرة وحاملة الكاميرا، وهو ما لم يرق أيضاً لشريحة واسعة من المتابعين الذين انقسموا بين داعٍ الإنفلونسر الشابة للبحث في أساسيات التربية لإغناء ثقافتها وإدارة أطفالها بطريقة صحيحة، وبين مستغرب من اعتمادها هذا الفيديو كـ محتوى.

وذلك في تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور المتداول عبر تطبيق إنستقرام، وفي التالي لمحة عما ورد فيها: "خذت هذا الموضوع محتوى!"، و"الله يرحم كلمة تربية"، و" والله انا أشوف التربية القديمة والكف المحترم كان يطلع حريم وريايييل (رجال)".

سارة الودعاني في مرمى اتهامات الإهمال بسبب بطنها

وفي وقت سابق، وقعت مشهورة سناب شات في مرمى اتهامات الإهمال، بسبب بطنها المنتفخة والمترهلة جراء الحمل والولادة، حيث استغرب متابعون من السبب وراء عدم إجرائها عمليتي شفط الدهون وشد البطن، في حين أكد آخرون عدم اهتمامها بنفسها وأشاروا إلى حرصها الزائد فيما يتعلق بالمال.

وجاء في تعليقات النشطاء: " على كثر فلوسها ليش ما تسوي شفط"، و" ليش ما تهتم بنفسها بعرف"، و"" والله سارة الودعاني والنعم فيها مدري شفيكم عليها وع عيلتها اقل شي محترمة حالها واهلها وعيلتها وما تضر أحد وعايشة ع طبيعتها مش مصطنعة".

وورد في ردود المتابعين أيضاً: "حرام ليش كذا البنت توها نفاس وهذا وضع كل أم طبيعية بغض النظر إذا عندها فلوس اولا بعدين إنسانة مسالمة ومتربية وفي حالها ومتسترة وحياتها تتمحور على عائلتها وأطفالها الله يبارك لها في بيتها وعيالها ورزقها".

من هي سارة الودعاني؟

سارة الودعاني، خبيرة تجميل وصانعة محتوى من المملكة العربية السعودية، تمتلك أكثر من 2 مليون متابع عبر منصة INSTAGRAM، وتبلغ من العمر واحد وثلاثين عاماً، إذ أنها من مواليد 19 أبريل 1994، وتقيم في مدينة الرياض.