عزز جيش الاحتلال الإسرائيلي قواته وقواعده العسكرية في الضفة الغربية، تزامنا مع دعوات فلسطينية، للاشتباك الجماهيري مع الاحتلال، على وقع إعلان الإدارة الأمريكية، صفقة القرن.
عزز جيش الاحتلال الإسرائيلي قواته وقواعده العسكرية في الضفة الغربية، تزامنا مع دعوات فلسطينية، للاشتباك الجماهيري مع الاحتلال، على وقع إعلان الإدارة الأمريكية، صفقة القرن.
وذكر الإعلام العبري، أن قائد أركان جيش الاحتلال أفيف كوخافي، ألغى جلسة كانت مقررة مع قادة الجيش لمناقشة خطة الجيش السنوية، وذلك لمتابعة تطورات الميدان، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تفاصيل صفقة القرن - خطة التسوية الأمريكية للقضية الفلسطينية.
وأضاف، أن جيش الاحتلال أبقى خمس كتائب عسكرية متأهبة، خشية من تطورات أمنية خلال اليوم.
في السياق نفسه، دعت القوى الفلسطينية الوطنية والإسلامية لاعتبار يومي الثلاثاء والأربعاء، أيام غضب في جميع الساحات الفلسطينية، وتعزيز الاشتباك الجماهيري مع الاحتلال، في جميع مواقع التماس..
وقالت في بيانٍ لها: " أنّها في حالة انعقاد دائم وتنسيق كامل مع كل قوى شعبنا في الداخل والخارج وخصوصًا الضفة الغربية، باعتبارها نقطة تماس مع قوات الاحتلال".
النهضة نيوز