أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على إغلاق أبواب المسجد الأقصى المبارك، بزعم تنفيذ أحد الشبان لعملية طعن قرب باب حطة في البلدة القديمة.
ووفقاً لوسائل إعلام إسرائيلة، فقد تمكن شاب فلسطيني من طعن أحد الجنود الإسرائيلين، قبل أن يسارع جيش الاحتلال بإطلاق النار عليه.
وأفادت مصادر الإعلام العبرية بأن حالة الشب الذي أطلق عليه النار، أصيب بجراح خطرة جداً.
<blockquote class="twitter-tweet"><p lang="ar" dir="rtl">شهيد في المسجد الاقصى الان <br>اعدام <a href="https://t.co/IyNvWRUktf">pic.twitter.com/IyNvWRUktf</a></p>— حسن اصليح | Hassan (@hassaneslayeh) <a href="https://twitter.com/hassaneslayeh/status/1295418388920098818?ref_src=twsrc%5Etfw">August 17, 2020</a></blockquote> <script async src="https://platform.twitter.com/widgets.js" charset="utf-8"></script>
وفي وقت لاحق أعلنت المصادر الطبية استشهاد منفذ عملية الطعن، فيما لم يجرِ التعرف على هويته بعد.