إليكم سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء اليوم الجمعة 11/9/2020 سعر الدولار في لبنان

إليكم سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء اليوم الجمعة 11/9/2020 سعر الدولار في لبنان

وبحسب نقابة الصرافين اللبنانيين، أن سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم الجمعة 11-9-2020 سعر الشراء 3850 ليرة لبنانية وسعر البيع 3900 ليرة لبنانية.

بينما وحدد مصرف لبنان في بيان له سعر التداول في العملات بين الدولار الامريكي والليرة اللبنانية لدى الصرافين عبر التطبيق الالكتروني "Sayrafa" كما حددت البنوك في لبنان سعر 3850 ليرة للدولار، عند سحب الدولار لصغار المودعين.

ويسعى لبنان إلى جذب مساعدات مالية من الدول والمؤسسات المالية للخروج من أزمة مالية خانقة.

ووافقت الحكومة اللبنانية في يوليو/ تموز الماضي، على تعيين مؤسسة "ألفاريز آند مارسال" للاستشارات لإجراء التدقيق الجنائي، والذي يشمل عادة فحصا دقيقا للسجلات المالية للمؤسسات وقد يرصد أي إساءة استخدام للأموال.

ويعاني لبنان من أزمة اقتصادية حادة بسبب أزمات متعددة أثرت على سعر صرف الليرة اللبنانية مقابل العملات الأجنبية والدولار وخاصة سعر الدولار الأمريكي وأثر الارتفاع الكبير في سعر الدولار في لبنان على أسعار السلع الأساسية حيث ارتفع سعر المواد والسلع الأساسية في لبنان جراء انهيار سعر الليرة اللبنانية.

وتدهور سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار وأمام العملات الأجنبية جراء العديد من المسبابات والتي كانت أخرها انفجار مرفأ بيروت الضخم الذي دمر العاصمة اللبنانية بيروت.

سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية اليوم في البنك المركزي

1 (USD) دولار امريكي = 1,507.5(LBP) ليرة اللبنانية

سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء

سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية في السوق السوداء مبيع = 7700 ليرة لبنانية

سعر الليرة اللبنانية مقابل الدولار في السوق السوداء شراء = 7750 ليرة لبنانية

سعر الليرة اللبنانية مقابل اليورو على شاشة البنك المركزي اللبناني

1 (EUR) يورو = 1794.3 (LBP) ليرة اللبنانية.

رياض سلامة يرفض الاستقالة

وجاء ارتفاع الدولار في السوق السوداء غير الرسمية بعد ساعات من تصريحات أدلى بها رياض سلامة، حاكم مصرف لبنان المركزي، حيث أشار يوم أمس إلى أنه لا يعتزم الاستقالة.

وأكد سلامة لقناة CNBC يوم أمس الثلاثاء أنه سيمضي قدما صوب تنفيذ "ما يدور في ذهني كاستراتيجية للخروج من هذه الأزمة".

وأوضح سلامة أن البنوك التي قيدت الحصول على الودائع ستغادر السوق إذا لم تتمكن من زيادة رأسمالها بنسبة 20% بحلول فبراير/شباط القادم.

يواجه سلامة، الذي يُنظر إليه منذ فترة طويلة على أنه إحدى ركائز النظام المالي اللبناني، انتقادات شديدة بسبب ما اتخذه من إجراءات منذ بداية الأزمة التي شلّت النظام المصرفي ودفعت العملة للانخفاض منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

والجدير بالذكر أنه وجه إلى رياض سلامة تهم بتعمده تضخيم أصول البنك المركزي أكثر من 6 مليارات دولار في 2018، بعد الانتهاء من تدقيق الحسابات السنوية للبنك.