تفاصيل حكم الحبس الصادر بحق زوج الفنانة هالة صدقي

فن ومشاهير

تفاصيل حكم الحبس الصادر بحق زوج الفنانة هالة صدقي

1 تموز 2021 14:17

أيدت محكمة قصر النيل لـ شؤون الأسرة، حكم الحبس الذي صدر منها بحق السيد سامح سامي، زوج الفنانة هالة صدقي في الدعوى القضائية المرفوعه ضده من قبل الوكيل القانوني للفنانة المصرية، جراء امتناعه عن سداد قيمة المصاريف الدراسية الخاصة بتوأميهما مريم ويوسف.



هالة صدقي

وأتى تأييد المحكمة لـ حكم حبس سامح سامي في الدعوى القضائية المذكورة أعلاه، على الرغم من تقديمه اعتراضاً على تنفيذ الحكم، حيث قال في الإشكال المرفوع على الحكم أنه قام بـ تسديد كافة المصاريف ومتجمد النفقة وأنه يملك وثيقة ( مخالصة) موقعة من صدقي وسيقدمها كـ دليل للمحكمة للتأكيد على كلامه، وبحسب بعض وسائل الإعلام المصرية، بعد تأجيل المحكمة النظر في الإستشكال.

هالة صدقي ومحمد سامي

وشهدت الأزمة القائمة بين الفنانة المصرية وزوجها المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، تصعيداً من قبله، حيث نشرت هالة وثيقة قانونية، تؤكد طلبه لها في بيت الطاعة، وهو ما دفعها للسخرية من خلال منشور مقتضب، شاركته عبر حسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM.

أشارت فيه إلى بدئها التحضير للأمر ساخرة بـ القول أنه سيكون عبر الأون لاين، بـ اعتبار كل منهما يسكن في بلد بعيد عن الآخر، قبل أن تشير في تصريحات صحافية أنهما يتبعان للدين المسيحي، وعندهم لا يوجد طلاق ولا بيت طاعة.


وأكدت هالة صدقي في معرض مداخلة هاتفية أجرتها لصالح أحد البرامج التلفزيونية، إلى أنها تحفظت لمدة طويلة على مشاكل منزلها وحرصت على عدم وضع توأمها في هذا الموقف، إلا أن زوجها فتح باب منزلهما على الشارع، ولم يحترم خصوصية منزلهما ولا أبنائهما ( بحسب تعبيرها).

وأوضحت النجمة الشهيرة أنها لو أرادت لكشفت بعض التفايل التي ستجعل الشعب المصري لا يقبل بـ دخول زوجها إلى البلاد، إلا أنها مازالت تتحفظ لأجل توأمها " مريم ويوسف".

زواج هالة صدقي

الجدير بـ الذكر أن الفنانة المصرية هالة صدقي، تزوجت من المحامي سامح سامي زكريا في العام 2007، وأثمر زواجهما على إنجاب توأمها " مريم و يوسف".

أعمال هالة صدقي

تجدر الإشارة إلى أن آخر أعمال الفنانة المصرية هالة صدقي مسلسل " ليه لأ" الذي خاضت بطولته إلى جانب كوكبة من النجوم، نذكر منهم:" أمينة، شيرين رضا، هاني عادل و محسن محي الدين"، والعمل من تأليف مريم نعوم ومن إخراج مريم أبو عوف.