خرجت الإعلامية المصرية مي حلمي عن صمتها إزاء الأخبار المتداولة حول ارتباطها بـ الفنان الشعبي حسن شاكوش، ونفت مقدمة البرامج الرياضية الشائعات المنتشرة حول ارتباطهما بـ علاقة عاطفية.
مي حلمي
وعبرت عن استيائها الكبير من تداول أخبارها وفق تكهنات وتحليلات البعض من رواد السوشيال ميديا، وأوضحت المذيعة التي تطلق على نفسها لقب " بتاعة الراديو" أن علاقتها بـ شاكوش تندرج في خانة الزمالة وأن ما جمعهما " إعلان" دعائي.
ونشرت عبر خاصية القصص الملحقة بـ حسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM، قائلة:" خلصتوا أخبار.. الأسبوع الجاي عندي إعلان مع واحد من زملائي.. برضه هـ أصحى من النوم ألاقيكم خاطبني ليه؟..".
وأكدت أنها ستعلن عن هوية عريسها الذي ارتبطت به قبل فترة وجيزة في الوقت المناسب، قائلة:" ومازلت عند كلامي.. لما أحب أقول هو مين.. هـ قول.. ده قرار يرجع لي.. بعد إذنكم مش كل ما واحد يتصور معايا أو أعمل إعلان ولا أشوف زملائي.. ولا ولا.. يبقى مرتبطين..".
واختتمت:" تهدي بقى أخبار وإشاعات.. بقى لكم أبوعين مش مريحين.. مش عارفة ليه.. هو أنا قاعدة في بيتكم وعاوزين تخلصوا مني؟..".
وأشارت في منشور آخر إلى قرب موعد إغلاقها باب السوشيال ميديا واعتزالها منصات التواصل الاجتماعي من خلال مشاركتها عبارة " و آدي السوشيال ميديا.. حبة بقى" مرفقة العبارة بـ رمز تعبيري على شكل باب مقفل.
ارتباط مي حلمي وحسن شاكوش
وتعرضت الإعلامية المصرية قبل أيام قليلة لـ هجوم لاذع من قبل بعض النشطاء، عقب نشر حساب مالك مطعم " البرنس" الشهير في مصر، مقطع فيديو قصير، يوثق زيارة مي وشاكوش للمطعم ودخولهما متشابكي الأيدي.
وهو ما أطلق تكهنات حول ارتباطهما بعلاقة عاطفية، لاسيما وأن مي كانت قد أعلنت ارتباطها قبل أسبوعين دون الكشف عن هوية العريس.
وعقب تداول خبر ارتباط النجمين المصريين، تعرضت مي حلمي لانتقادات لاذعة من قبل بعض النشطاء بـ اعتبارهم أن قرارها غير موفق نظراً للاختلاف الشاسع والفرق الكبير بينها وبين مواطنها حسن شاكوش لناحية البيئة والشخصية، بينما اتجه البعض لانكار الأمر مؤكدين على وجود سوء تفاهم حول الأمر.