فاطمة المؤمن تقسم آراء الجمهور بـ إطلالة جريئة وجلسة تصوير جديدة.. صور

فاطمة المؤمن تثير الجدل بـ جلسة تصوير جريئة فاطمة المؤمن تثير الجدل بـ جلسة تصوير جريئة

تعرضت الفاشينيستا الكويتية فاطمة المؤمن لـ هجوم لاذعٍ من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد مشاركتها عدة صور جديدة لها من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، اعتبرها البعض جريئة لناحية الظهور ووضعية الجلوس.



فاطمة المؤمن

وفي التفاصيل، نشرت البلوغر الكويتية مجموعة من الصور الجديدة لها عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بحسابها الرسمي في منصة تطبيق سناب شات، استعرضت فيهم رشاقتها ومنحنيات جسدها بـ إطلالة أنثوية كلاسيكية سوداء.

وظهرت مرتدية فستان طويل بـ اللون الأسود، تميز بشقٍ عالٍ من الأسفل إلى الأعلى مع طبقات من قماش الشيفون البرّاق اللامع، وبقصة أكتاف مكشوفة.


فاطمة المؤمن بـ إطلالة جريئة

نسقت معه مكياج الوجه الناعم ونظارات شمسية سوداء، إلا أن اللافت في ظهورها، هو تغطيتها لـ شعرها بـ مِنشفة حمام بيضاء وجلوسها في إحدى الـ صور بطريقة الاستجمام على شاطئ البحر.

الأمر الذي قسّم آراء النشطاء حول ظهورها بين منتقد ومعجب ومستغرب، وجاء في التعليقات:" وين جريئة في الموضوع طالعة من الحمام ولافة شعرها بـ منشفة"، و" خفي علينا يا مارلين مونرو"، و" وين الجرأة"، و" شنو الجريء بالموضوع"، و" فاطمة المؤمن في جلسة تفشل"، و" منشفة مع فستان"، و" شنو وضع الفوطة"، و" جلسة مخيفة"، و" والله جلسة تصوير بدينار وربع".


فاطمة المؤمن بـ إطلالة جريئة.. منشفة وفستان

فاطمة المؤمن تتغزل بـ الرجال في إسبانيا

وأثارت البلوغر الكويتية الجدل في وقت سابق، عقب تصويرها قارباً خاصاً بجوار قاربها أثناء وجودها في جزيرة فورمينتيرا الإسبانية، يتواجد عليه عدة الرجال، ظهر بعضهم عراة الصدر.

علقت فيه على وجودهم، قائلة:" ليش ما يجون معنا؟.. عادي"، قبل أن تتعالى ضحكتها وتتقاطع مع ضحكات صديقاتها، مضيفة في تعليق مقتضب، كتبته على الفيديو عند نشره عبر حسابها الرسمي في سناب شات:" لاخلاص رجعونه أصلاً عادي ما في شيء".

وأحدثت المؤمن ضجة عارمة بين أوساط النشطاء، عقب تصريحها برغبتها في الارتباط بـ رجل متقدم في السن غني ويملك قارباً في عرض البحر، قائلة:" I need a sugar daddy with a boat".


وتصدر اسم الفاشينيستا فاطمة المؤمن حينها ترند سناب شات، إثر تداول المنشور من قبل النشطاء على التطبيق وانقسامهم عليه بين مهاجم لها بـ اعتبارهم أنها تجاوزت الخطوط الحمراء وبين مدافع عنها بـ اعتبارهم أن الموقف عابر ووليد اللحظة ولايتعدى حدود الأدب كونه يندرج في إطار السخرية والمزاح.

النهضة نيوز