تجاهلت الناشطة السعودية رهف القنون، الأخبار التي كشفها عنها صديقها الكونغولي السابق لوفولو راندي حول خيانتها له وكذبها عليه حول أبوته لطفلتها الوحيدة " ريتا".
رهف القنون
ونشرت صورة جديدة لها عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بـ حسابها الرسم في منصة تطبيق INSTAGRAM، استعرضت فيها منحنيات جسدها بـ إطلالة ضيقة، تألفت من بنطال بقصة واسعة من الأسفل، وبلوز أسود ضيق.
واعتمدت في ظهورها تسريحة الضفائر الطويلة والشعر المرفوع من الأمام، وظهرت وهي تصور جسدها من الخلف، بطريقة استعراضية جريئة.
وتعرضت رهف فيما بعد لهجوم لاذعٍ من قبل رواد التطبيق، عقب تداول المنشور على الصفحات الناشطة المعنية بنقل أخبار المشاهير، حيث عبر الرواد مرة جديدة عن سخطهم الشديد من تصرفاتها وطالبوا الصفحات بـ الامتناع عن تداول منشوراتها كُرمى عائلتها المقيمة في المملكة العربية السعودية.
رهف القنون تحتسي الخمر
وفي وقت سابق، شاركت المدونة الشهيرة الجمهور بـ مقطع فيديو قصير، وثقت فيه سهرها في إحدى الحانات واحتسائها للكحول، وهو ما عرضها لموجة من الانتقادات السلبية اللاذعة.
وجعلت البعض يطالب بعدم تتبع أخبارها أو الحديث عنها، حيث جاء في التعليقات:" أجل ليه هاجرت عشان تشرب قهوة مثلاً.. ناس غريبة"، و" وش الفايدة من الفيديو.. ياليت تحذفينه احتراماً لأهلها"، و" أوك ليش طلعوها؟.. فاهمين.. مانها فاشينيستا ولا فنانة؟"، و" ارحموا أهلها خلاص حرام عليكم"، و" هذه هي الحرية المنشودة"، و" التشهير حرام يا إخواتي".
وأيضاً:" أميتوا الباطل بـ الكتمان"، و" إذا هي جابت طفل بدون زواج بقت عـ الخمر"، و" هي وقفت على الخمر يعني؟"، و" ارحموا أهلها يا جماعة ولاتنشرون هـ التفاهات.. ارحموهم بس كافي حطوا نفسكم مكانهم.. الله يعينهم ولا يبلانا"، و" طيب عايشة حياتها في إبليس ليش تنشرون لها".
فضيحة رهف القنون
والجدير بـ الذكر أن رهف السعودية، تعرضت مؤخراً لفضيحة جديدة، عقب كشف صديقها السابق، لاعب كرة السلة الكونغولي عدم أبوته لابنتها الوحيدة " ريتا" ونشره نتيجة الفحص الطبي الخاص بـ البصمة الوراثية DNA.
حيث روى في تعليق مطول، نشره في ثلاث منشورات قصته مع رهف القنون، مبيناً أنه كان قد انفصل عنها بعد أسبوع واحد من علاقتهما، إثر اكتشافه علاقتها بـ شاب غير جيد.
وأوضح أنها تواصلت معه بعد ستة أشهر من انفصالهما وأخبرته بأنها حامل بطفله، مما جعله يعود إليها من باب المسؤولية، لتريه رهف حينها الوجه الثاني لها، مما جعله يصدق تغيرها نحو الأفضل ونضوجها، قبل أن تعود لسابق عهدها بعد انجابها طفلتها الصغيرة، وهو ما دفع به إلى الشك في أبوته للصغيرة وإقدامه على إجراء فحص DNA.