هند القحطاني تستعرض مفاتنها بـ إطلالة جريئة.. فيديو

هند القحطاني

بدت فيه المدونة المقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، وهي تستلقي في فناء منزلها، مرتدية فستاناً طويلاً بـ اللونين الأبيض والأسود، تميز بـ قصة V واسعة في منطقة الصدر، كشفت عن مفاتنها بطريقة جريئة.

وبررت مشهورة السناب شات، ظهورها بـ الإشارة إلى أنها أحبت الاستمتاع بـ أشعة الشمس، وقالت:" مزاجي أتشمس والله.. مدري ايش جاييني.. حسيت إني أبغى أجلس في الشمس.. وأتشمس.. والشمس ترى مو حارقة مقبولة لابأس.. والساعة الحين 12 الظهر.. بس الشمس كويسة ".

وأشعلت إطلالة القحطاني غضب المتابعين، لاسيما رواد تطبيق INSTAGRAM، الذين تداولوا المقطع المرئي بشكل كبير، وانهالوا عليه بـ تعليقاتهم الناقدة لـ محتوى الناشطة السعودية ككل وبين محلل للأسباب التي دفعتها لاتباع الجرأة وتقديم المحتوى الفارغ ( بحسب المتابعين)، والتي جاء فيها:

" من الكبت اللي عاشته في طفولتها وشبابها.. مفهوم التحرر جاء بطريقة عكسية"، و" تتشمسين وجهك فل مكياج غلط غلط"، و" كل يوم تفتح شبابيكها جت على اليوم يعني"، و" تتشمسين بـ فستان"، و" فش كلمة مفيدة.. بس بدها تعبي عقدة النقص.. فاتحة الكاميرا.. تورجينا يا ويلي السخافة"، و" شو هذا الفساد وقلة الحيا"، و" بتعرض بحالها عينك عينك"، و" عطوها كم يوم بـ يصير البكيني عادي مشان التان".

هند القحطاني أشهر امرأة في السعودية

وتعرضت المدونة السعودية هند القحطاني في وقت سابق، لـ هجوم لاذعٍ من قبل بعض النشطاء الخليجيين، بعد تفاخرها بنفسها في فيديو قصير، بـ الإشارة إلى أنها " أشهر امرأة في السعودية والخليج العربي".

قالت فيه:"هند القحطاني.. أشهر امرأة في السعودية والخليج العربي.. هي الوحيدة اللي خلال ست شهور وصل عدد متابعيها إلى نحو المليونين شخص.. وأنا ولا أي مشهور أو مشهورة مسوية لهم أي إضافة أو بتكلم معاهم.. حتى اللي يرسلون لي بـ الإيميل ولا أي شي.. لا أرى.. لا أسمع ولا أتكلم..".

والجدير بـ الذكر أن هند القحطاني، اشتهرت قبل عامين بعد خروجها في عدة مقاطع فيديو قصيرة عبر سناب شات، ناقشت فيها بعض القضايا الاجتماعية المثيرة للجدل على غرار ( المثلية الجنسية، الحجاب، زواج المسلمة من أجنبي).

والتي أبدت من خلالها قبولها التام لمجتمع الميم بـ اعتبارها أن لكل إنسان حريته في الاختلاف، إضافة إلى انفتاحها على زواج العربية المسلمة من شاب أجنبي بـ اعتبارها أن الرجال الأجانب يحترمون المرأة أكثر من الرجال الشرقيين، في حين شددت على ضرورة تقبل خلع المرأة لحجابها إن كانت قد وضعته بـ الإجبار أو دون قناعة منها.