رهف القنون بـالـ هوت شورت

فن ومشاهير

رهف القنون تستعرض بـالـ هوت شورت.. صورة

22 تشرين الثاني 2021 14:05

شاركت الناشطة السعودية رهف القنون صورة جديدة لها عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بـ حسابها الرسمي في أحد مواقع التواصل الاجتماعي، وأطلت فيها رهف بـ ملابس اعتيادية مريحة، حيث بدت مرتدية هوت شورت وبلوز قطني قصير، اعتمدت معهم مكياج الوجه الناعم وتسريحة ذيل الحصان. (Pony Tail)



رهف القنون بـالـ هوت شورت

ولاقت إطلالة المدونة المقيمة في كندا تفاعلاً واسعاً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة بعد إعادة نشرها من قبل بعض الحسابات العامة الناشطة على تطبيق INSTAGRAM.


رهف القنون تصف نفسها بـ الآلهة

وفي وقت سابق، أثارت رهف الجدل بين أوساط النشطاء عقب استعراضها لمفاتنها في فيديو جريء، ظهرت فيه مرتدية فستان ضيق وكاشف لمنطقة الصدر.

بدت فيه وهي تتمايل بـ إغراء واصفة نفسها بـ الآلهة، وذلك في معرض التعليق الذي دونته على المقطع المريء بـ اللغة الإنجليزية، وهو ما أثار استياء المتابعين الذين انتقدوا أسلوبها في الظهور والتعليق الذي دونته على المنشور.


رهف القنون بـ إطلالة فاضحة

ولازالت الناشطة السعودية الشابة تستفز المتابعين بـ إطلالاتها وحركاتها التي تتخطى حدود الجرأة وصولاً إلى الإباحية والتي كان آخرها صورة لها من كواليس احتفالها بـ عيد الهالوين، ظهرت فيها وهي تستعرض مؤخرتها لشاب مجهول الهوية.

أسباب هروب رهف القنون من عائلتها السعودية

تجدر الإشارة إلى أن بعض المواقع الإخبارية، نقلت مؤخراً معلومات وتحليلات عن أسباب تخليِّ المدونة الشابة عن عائلتها وطلبها اللجوء إلى أي دولة هرباً منهم.

وأشارت إلى أن القنون تعرضت للتعنيف والحبس في غرفتها من قبل والدتها وشقيقها، ومنعت من استكمال دراستها الجامعية في الجامعة التي ترغب، وعليه تولدت لديها عقدة إرضاء الغير. ( بحسب موقع الفن)

ولازالت قصة رهف مجهولة للعديد من الأشخاص، وعليه نقدم لكم في السطور التالية قصة الشابة الهاربة من أسرتها والتي تحولت إلى قضية رأي عام.

من هي رهف القنون؟

فتاة سعودية، هربت من عائلتها في العام 2019 أثناء تواجدها في العاصمة التايلاندية بانكوك، حيث تحصنت في غرفة بالفندق الملحق بالمطار، تجنباً لعدم ترحيلها من قبل السلطات التايلاندية غلى بلادها، عقب رفضها السفر والعودة مع أفراد أسرتها.

وخرجت من المطار حينها، بعد تواصلها مع وكالة الأمم المتحدة للاجئين، وذلك قبل أن تمنحها كندا حق اللجوء إليها وتستقبلها وزيرة شؤون اللاجئين في المطار.