فاتن موسى تكشف مستجدات النزاع القضائي القائم للحصول على حقوقها الشرعية من طليقها مصطفى فهمي

فاتن موسى تشكو مصطفى فهمي

بررت الإعلامية في البداية سبب منشورها، واشتكت سير الدعوى القضائية ببطئ شديد وعدم حدوث أي تطورات إيجابية فيما يخص حصولها على حقوقها الشرعية من طليقها الفنان مصطفى فهمي.

وكتبت:" فقط لأقول أنني حتى هذه اللحظة لم أستلم أي شيء من حقوقي الشرعية والقانونية التي في ذمة السيد مصطفى فهمي الذي طلقني غيابياً.. ويتعمد عدم إيفائي حقوقي برغم أنني طالبته أكثر من مرة بـ تسريح بـ إحسان وأن يوفيني حقوقي الشرعية والقانونية التي في ذمته بود ومعروف".

وذكرت بـ الأهمية والشأن والقيمة التي منحها الله للمرأة في الحياة وما أمر به الزوج من صورن لكرامة وحق زوجته، مستشهدة بـ عدة آيات من القرآن الكريم.

وجذبت فاتن موسى أنظار متابعيها بما دونته في المنشور، واللذين ساندوها في تعليقاتهم وأبدوا وجهة نظرهم في قضيتها وأسباب سيرها ببطء ملحوظ، في حين اتجه البعض لنصحها بـ العودة إلى عملها والمواظبة على الاهتمام بنفسها وصحتها.

وجاء في التعليقات:" ست فاتن ارجعي لشغلك.. اهتمي بصحتك.. عند الله ما بضيع شي وطالبي بـ حقوقك"، و" تمسكي بحقوقك وطالبي بها للآخر"، و" مدام فاتن اهامي بصحتك النفسية والجسدية واشتغلي.. وخليها على الله.. ربنا كبير".

و" عزيزتي اتن.. السيد مصطفى زي أخوه حسين.. لايوفون النساء حقوقهن إلا بعد صراع وبـ القانون.. فـ لازم نفسك يكون طويل جداً.. الموضوع فيه بخل متأصل"، و" بخيل بخيل وعديم رجولة"، و" في البلاد العربية ما فيش حقوق.. في نساء طُلقت بـ عيال والأب ولايعرف عنهم أكلوا أو ماتوا حتى الرجل العربي لما بيطلق الأم والأبناء إلا من رحم ربي".

والد فاتن موسى يكذب مصطفى فهمي

الجدير بـ الذكر أن والد الإعلامية فاتن موسى، فند ادعاء طليق ابنته مصطفى فهمي حول معرفته بـ انفصالهما ولجوئه إليه قبل الواقعة، وأكد أن التسجيل الصوتي الذي استخدمه الأخير قديم، ويعود لسنوات مضت، كان قد أرسله إليه عند وقوع خلاف زوجي بينهما.