عبرت الفنانة المغربية مريم حسين عن سعادتها الكبيرة لـ بلوغ ابنتها الوحيدة " أميرة" عامها الخامس، وذلك في عدة تدوينات قصيرة، كتبتهم على مجموعة صور ومقاطع فيديو جمعتهما في كواليس عيد ميلاد الأخيرة.
مريم حسين
توجهت النجمة المغربية المقيمة في الإمارات بـ إحداها لابنتها قائلة:" يوم ولاتك.. كان أعظم يوم في حياتي.. أنا ممتنة جداً لأن لدي ابنة صادقة وجميلة وذكية مثلك.. عيد ميلاد سعيد لطفلتي ذات الخمس سنوات".
وتكهنت بـ أسباب خلق الله للفتيات الصغار، حيث كتبت قائلة:" الابنة هي طريقة الله في قول ( اعتقدت أنه يمكنك الإستفادة من صديق مدى الحياة).. شكراً لكونكِ ملكي.. عيد ميلاد سعيد عزيزتي.. حبي من أمي".
ولفتت كلمات مريم حسين بحق ابنتها أميرة أنظار الجمهور إليها، قبل أن يثير الشبه الكبير بين الأم وطفلتها ضجة عارمة بين أوساط النشطاء، اللذين أكدوا في تعليقاتهم على أن الطفلة نسخة مصغرة الأولى.
ومما جاء في التعليقات:" تجنن نسخة منك"، و" البنت نسخة الأم"، و" ما اء الله تشبهك كتير.. الله يحفظها يا رب"، و" تشبه مريم"، و" ما شاء الله تبارك الرحمن فيها كثير منك وفيها قليل من فيصل.. الله يخليها لكم وتفرحين فيها يا رب"، و" جمالها تشبهك"، و" ما شاء الله قمر تشبه أمها"، و" ميني مريم"، و" تشبهك مرة"، و" أميرة تشبهك كتير.. الله يحفظها ويخليها لكم.. طالعة ع مامتها ذكية وطيبة وجميلة".
رد مريم حسين على انتقادات حضن شقيقها الأصغر
وتصدت المغنية والممثلة المغربية في وقت سابق للانتقادات اللاذعة التي طالت طريقة احتضان شقيقها الأصغر لها في كواليس عيد ميلاد ابنتها أميرة، وذلك في رد مطول دونته على أحد الحسابات المعنية بـ نقل أخبار المشاهير بعدما تناول الفيديو الخاص بها وبشقيقها كـ مادة دسمة، وطلب آراء النشطاء حول الحضن.
حيث أكدت مريم حسين على براءة الحضن الذي جمعها بـ شققها الأصغر، مبينة أنه حصيلة اشتياقهما لبعضهما البعض بعد عام من الابتعاد عن بعضهما بـ فعل إقامة شقيقها في فرنسا بغرض الدراسة.
وأوضحت أن جُلَّ ما استخلصته من الهجوم غير المبرر بحقها وحق شقيقها والتلميحات السلبية الخارجة عن المألوف، فيما يخص علاقة الأشقاء، هو كمية الجهل والتخلف الناجمة عن الكبت العقلي المشبع بـ الغريزة الجنسية.