صالح الراشد يكشف تفاصيل عملية التجميل الجديدة التي أجراها ويعلق: اللي يبي الدح ما يقول أح

صالح الراشد يجري عملية نحت الخصر وشفط دهون البطن

بدا مقدم برنامج " السندريلا" في الشريط المرئي الذي خرج به عبر سناب شات، وهو يشجع المتابعة على المضي في هذه الخطوة وتنفيذ العملية، معتبراً أن الألم الناتج عن الإجراء التجميلي محمول وغير كبير على النساء كونهنَّ قد مررنَّ بـ ألم الولادة.

حيث قال:" لاتخافين ولازم تكونين جريئة ما فيه شيء بدون ألم ولكن الألم محتمل، خاصة النساء يتحملون أكثر من الرجال الألم، خاصة إنهم مروا في الولادة والتعب".

صالح الراشد يجري عملية شد البطن

وكشف الإعلامي الشاب عن خضوعه لـ عملية شد البطن قبل خمسة أشهر، مبيناً أنها سهلة وغير متعبة، معلقاً:" العملية سهلة وأنا سويت عملية نحت وشفط بـ الإضافة لأني سويت عملية شدّ قبل خمس شهور".

ونصح الراشد متابعيه بـ الالتزام بـ الهدوء والمحافظة على نتائج العملية التجميلية، محذراً إياهم من الإهمال كي لايعود بهم الحال لسابق شكلهم قبل عمليات التجميل، قائلاً:" أهم شيء الراحة النفسية وإذا ما حافظتوا ترجعون تمتلئون مرة أخرى".

وعن أسباب خضوعه لهذا الإجراء، بيَّن أنه يسعى إلى الكمال لناحية الشكل الخارجي، معلقاً:" أنا مثال لكم على الخصر النحيف وأنا أدري جسمي حلو وزين ولكن أسعى للكمال رغم إنه مافي شيء كامل لكن أسعى لهذا الشي".

ردود الفعل على عمليات تجميل صالح الراشد

وتباينت ردود فعل النشطاء على تصريح الإعلامي الكويتي الشهير، عقب تداوله من قبل الحسابات الناشطة على منصات التواصل الاجتماعي، لاسيما INSTAGRAM.

حيث انقسم رواد التطبيق بين ناقد له ولزملائه النجوم لاتباعهم صيحة عمليات التجميل، وبين متهم إياه بـ السير على خطى زميله بدر خلف، وناصح له بـ ممارسة التمارين الرياضية لبناء عضلات جسده كونه رجل.

ومن التعليقات:" مو فاهمة قرر يلحق بدر خلف"، و" أول مرة أسمع رجال يتكلم عن الخصر يا ويلي"، و" تفشلت وأنا بنت ومالي دخل عيب عليك بس"، و" كل عملياتهم بـ رمضان.. شنو استراحة محارب"، و" عن قريب بيكون اسمه صالحة"، و" تفشلت وأنا بنت ومالي دخل عيب عليك".

و" ليه مرأة أنت؟.. روح النادي عضل نفس الرجال"، و" يا الله وش بـ المشاهير الرجال صار كذا.. الله لايبلانا والله شي يخوف وين الرجولة بس وين"، و" العدسات اللي عاش عمره يحاول يقنعنا إنها عيونه الأصلية.. والله كانت أرحم بكثير من أم عدسة الزومبي اللي مخرعنا بيها الحين".