سائق الدكتورة يومي يكشف حقائق صادمة حول واقعة سرقة المدونة اللبنانية في فرنسا

حقيقة سرقة الدكتورة يومي في فرنسا

تضاربت الأنباء حول حقيقة سرقة حقيبة المدونة اللبنانية الدكتورة يومي في فرنسا، بعد أن نفت حسابات مهتمة بأخبار المشاهير تصريحات المؤثرة الشابة بشأن تعرضها للسرقة من الأساس.

حقيقة سرقة الدكتورة يومي في فرنسا

نضحت بعض الحسابات المعنية بمواكبة أخبار النجوم والمؤثرين وعدة مواقع إخبارية أنباءً جديدة، تُفيد بإلقاء السلطات الفرنسية بالقبض على سائق الدكتورة يومي بعد ضبطه في مدينة " كان" والتحقيق معه في واقعة سرقة حقيبة وجواز سفر المدونة اللبنانية.

وأشارت المصادر إلى أن سائق يمنى خوري المعروفة بـ " الدكتورة يومي" اعترف في التحقيقات أنه من قام بالعبث بمتاع ومقتنيات الأخيرة، ولكن بطلب منها.

حيث أكد في إفادته أن المؤثرة الشابة طلبت منه ذلك بادعاء رغبتها في العبث والمزاح مع والدتها، قائلاً: " أوهمتني بأنها مزحة لوالدتها وطلبت مني العبث بغرفتها، ولا علم لي بمقطع ادعائها ضحية سرقة".

وتفاعل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مع المنشورات المتداولة من نتائج التحقيقات مع سائق الدكتورة يومي، وجاءت معظم التعليقات مستغربة وغير مصدقة لتصرف المدونة الشابة.

بينما تساءل البعض عما كسبته المؤثرة الشهيرة وهدفها من وراء الكذب والادعاء، فيما أكد آخرون تعرض يومي للسرقة وأوضحوا أن المدونة نفت شائعات تورطها مع السائق عبر حسابها الشخصي في سناب شات، وذلك في تعليقاتهم التي انهالوا بها على المنشور ومنها:

" أنا شفت الفيديو وعرفت أنها تمثل مشكلتها أنها مو محترفة في التمثيل"، و" لا تظلموا الناس الحرمة فعلاً انسرقت وتوها نزلت بالسناب وتقول إشاعة إنها متفقة مع السواق"، و" إش فيها نقص هذي.. يبي لها ترحيل لبلدها ذي"، و" تقول الشرطة تضحك عليها.. طبيعي تبكين وتصورين أكيد شكلك بيضحك.. الله يعينها ويهديها".

سرقة الدكتورة يومي في فرنسا

وأعلنت الدكتورة يومي، أمس السبت، عن تعرضها للسرقة في مدينة " كان" الفرنسية، حيث خرجت باكية في شريط فيديو جديد عبر سناب شات، واشتكت خلاله من استهتار الشرطة الفرنسية وعدم تعاطفهم معها، قائلة: " أخدولي غراضي.. بسبوري.. ساعتي.. وكل جزاديني.. سرقوا ساعتي.. إجينا لقينا الأوضة هيك.. البوليس عم يضحكوا.. الشرطة عم تضحك..".

النهضة نيوز