حليمة بولند تتعرض لحادث سرقة في روما وهذه التفاصيل

حليمة بولند ضحية حادث سرقة في روما

أكدت الإعلامية الكويتية حليمة بولند ادعائها حول السرقة، من خلال عدة صور وفيديوهات مصورة تثبت سرقة أموالها والساعة الباهظة التي كانت بين متاعها داخل غرفتها في أحد الفنادق.

وأعربت المدونة الشهيرة عن امتنانها الكبير لموظفي السفارة الكويتية على استجابتهم السريعة لاستغاثتها ومساندتهم لها، فور معرفتهم بأنها مواطنة كويتية، وعلقت: " الحمدلله على كل شيء المهم أنا وبناتي بخير، والباقي كله يتعوض إن شاء الله".

وأشارت إلى أن هذه السرقة ليست الأولى وأن هذه الحوادث تتكرر بشكل دائم، مُضيفة: " الفندق طول الوقت الشرطة داشين وطالعين منه، كله حالات سرقة من داخل الغرف بدون ما نعرف منه".

وتابعت: " بس أتوقع أن عُمال خدمة الغرف أو في عصابات ومافيات من نفس الفندق عندهم كروت الغرف يدخلون يبوقون ما في تفسير غيره".

وحول موقف إدارة الفندق من حادث السرقة، قالت حليمة أنها تلقت اعتذاراً نصياً ولكنها رفضته وتواصلت مع البنك لإيقاف حساباتها البنكية كي لا يتمكن السارقون من استعمال بطاقات الصراف الآلي.

وكتبت: " بعد ما شافوا الفندق سناباتي توّه دازين لي هالايميل كنوع من الاعتذار والتعويض بس أنا طبعاً رفضت، راح أنزلكم ترجمته الحين"، وتابعت: " طبعاً أنا رفضت وبلغت البنك يكنسل الكارت عشان لا يسحبون فلوسي اللي بحسابي كله بعد، شسوي بالرسوم الإضافية ترجعونها!، أبي ترجعون المسروقات".

وتعرضت على إثره الإعلامية حليمة بولند لانتقادات لاذعة وحملة تشكيك في صحة ادعائها، خاصة وأنه جاء بعد أيام معدودة من تعرض الفاشينيستا اللبنانية يومي للسرقة في فرنسا.

ومن تعليقات المتابعين: " لا سرقة ولا شيء يبقون يكسبون أكبر عدد مشاهدات بس"، و" يروحون بكمية مهولة من البراندات وما يبون ينسرقون"، و" أمس يومي واليوم حليمة بولند"، و" الهبّة الجديدة عند المشاهير"، و" موضة السرقات"، و" ما شاء الله كل ديرة تسافر تقول سرقوني يعني حضرتك شخصية مهمة".