حليمة بولند في فيديو جديد: مو قادرة أقوم كله بالفراش

فن ومشاهير

حليمة بولند تستفز المتابعين بـ إطلالة ساخنة جديدة من السرير

16 آذار 2023 13:55

استفزت الإعلامية الكويتية حليمة بولند رواد وسائل التواصل الاجتماعي، بعد خروجها عليهم بـ إطلالة ساخنة جديدة من السرير، ومن ثم اشتكائها لهم من تداعيات الجهد الجسدي الذي تبذله بين عملها الخاص ومتابعة حال وأحوال ابنتيها الصغيرتين ووالديها.

حليمة بولند بإطلالة جريئة من الفراش

وبدت نجمة سناب شات في الشريط المصور، وهي مستلقية في الفراش بـ تبرُجها الكامل ومرتدية بيجاما حريرية بـ قصة واسعة ناحية الصدر، وأخذت تشكو بـ دلال من شعورها بـ الإعياء والتعب من تداعيات محاولاتها المستمرة للتوفيق بين حياتها الشخصية والعملية.

حيث قالت:" صباح الخير.. تخيلوا صرلي فوق 20 ساعة مو قادرة أقوم من الفراش من التعب.. يعني من أول ما رديت لندن.. على طول حوسة مع العيال ومدارسهم ورحت عند بابا وماما.. وبعدين أمس كان عندي معرض.. وبعدها لوية.. أحس صار عندي تعب وإرهاق مو طبيعي.. كله الفراش تغديت وتقهويت بالفراش.. ويادوب أرتاح يومين ولازم أرجع أسافر..".


حليمة بولند في مرمى الانتقادات بعد ظهورها بـ البيجاما

وتعرضت مقدمة البرامج الحوارية الشهيرة على إثره لانتقادات حادة من قبل المتابعين، اللذين استهجنوا تفاصيل ظهورها الجديد، بدءاً من استلقائها في السرير وصولاً إلى خروجها بـ ملابس نوم جريئة، وتجاوز البعض ذلك وصولاً إلى مطالبة السلطات المهنية بـ اتخاذ إجراءات قانونية ضد بولند بتهمة خدش الحياء العام تحت مسمى الحرية الشخصية.

حيث كتبوا في تعليقاتهم على المنشور:" والكحل والرموش والحمرة نايمة بيهم؟"، و" استعراض بنكهة خاصة"، و" طيب لبس نوم.. لبس خاص.. مو لبس تطلعين فيه للناس وين الحياء وين احترام المشاهد"، و" الترند صار في التعري"، و" مباحث الآداب وينهم من اللقطات هذه.. بعرف ما يشوفونها شو مصورة فيه".

وورد في تعليقاتهم أيضاً:" على السلطات المعنية اتخاذ كافة الإجراءات.. أليس ذلك هذا اختراق صريح وصارخ للذوق العام؟.. ولا إيش؟!.. ومن المسؤول؟.. حرية شخصية ولا تحرر"، و" كله بالفراش حتى الميكاب حاطته وأنتِ بـ الفراش وناكشة شعرك يعني عأساس مرهقة.. يا شين التمثيل من يكون فاشل".

واشتهرت الإعلامية الكويتية حليمة بولند منذ دخولها عالم سناب شات وامتهانها مجال التدوين عبر وسائل التواصل الاجتماعي بـ جرأتها الكبيرة في الظهور واستعراضها لتفاصيل حساسة من حياتها الشخصية وبآرائها الجدلية في العديد من القضايا العامة على غرار محتواها بشأن " مقابر جنيف" والمقارنة بين المدافن الغربية والقبور العربية.