شكران مرتجى تنادي الأمة العربية لنصرة فلسطين ودعم غزة: هيدي فرصتنا

شكران مرتجى للعرب: بعتوا فلسطين

استجدت النجمة السورية من أصول فلسطينية العرب في فيديو قصير، عبر حسابها في تطبيق INSTAGRAM، قائلة: "لا حياة لمن تنادي.. ساعدوا فلسطين.. ساعدوا غزة.. تحديداً القطاع الصحي.. قطعوا الكهرباء عن مستشفى الشفاء.. ناوين على قصفها.. هلأ فرصتنا نكون إيد وحدة نحن العرب.. رفعوا راسنا هيدي فرصتنا.. لازم كل العالم يعرفوا أنه نحن مو إرهابية.. ساعدتوا عدونا علينا متل ما عملتوا بسورية ولبنان".

وتابعت: "قطعوا عنهم النت.. اليوم ناوين عليهم.. ساعدوا غزة.. ساعدوا فلسطين.. كانوا يقولوا لنا بعتوا فلسطين من زمان بس ما كنا صدق.. لا حياة لمن تنادي.. هم ما عندهم النت بس نحن عنا.. نحن صوتهم.. ساعدوا فلسطين.. ساعدوا غزة".

صرخة الممثلة الشهيرة، أثارت تفاعل متابعيها من مشاهير وعامة الذين تمنوا وصول صوتها إلى آذان المعنيين، لعلها تحيي ضمائرهم تجاه إخوانهم الفلسطينيين، ومن أبرز المشاهير الذين علقوا على المنشور، الكاتبة رنا الحريري التي كتبت: " الله يكون مع أهل غزة ومع كل الشعوب المظلومة بهالعالم.. لا حياة لمن تنادي".

شكران مرتجى تستعرض خريطة دولة فلسطين

واستعرضت نجمة الدراما السورية، شكران مرتجى خريطة دولة فلسطين في فيديو سابق، عددت فيه أسماء القرى والمدن الفلسطينية العربية قبل طمسها بأسماء عبرية مارقة.

حيث قالت: " ما اسمها تل أبيب.. اسمها قرية الشيخ مؤنس.. ما اسمها إيلات.. اسمها أم الرشراش.. ما اسمها أورشاليم اسمها القدس.. ما اسمها عكو اسمها عكا.. ما اسمها هيهوت اسنها البروي..".

وتابعت: " ما اسمها بير الشفاع اسمها بئر السبع.. ما اسمها يزراعيل اسمها الزرعيل.. ما اسمها كرم شالوم اسمها كرم أبو خالد.. ما اسمها ناتانيا اسمها أم خالد..ما اسمها اللود اسمها اللد".

واستطردت شكران مرتجى، وهي تُذكر بالأسماء العربية الأصلية للمدن والقرى الفلسطينية، ورحبَّت بكل الأشخاص الذين يرغبون في تداول المنشور، لنشر الحقائق وكشف التدليس الحاصل بحق تاريخ دولة فلسطين.

حيث علقت: " ردوا ورايي شو اسمها؟.. واللي بيحب ينشر الحقيقة.. الأسماء حسب التداول قبل النكبة تحديداً والتأكيد على الهوية الفلسطينية وباللغة العربية.. هاد المقصود من الفيديو وحسب الخريطة سابقاً كل الحب".

يشار إلى أن الفنانة شكران مرتجى، كانت ولازالت من أبرز المؤيدين لاستقلال دولة فلسطين وللمقاومة العربية ضد مخطط التوسع الأمريكي الصهيوني في المنطقة العربية.