تحذير من أنجي خوري لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي

فن ومشاهير

أنجي خوري تحذر مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي من هؤلاء وهذه التفاصيل

29 تشرين الأول 2023 15:05

أطلقت المدونة السورية المعتزلة أنجي خوري، نداءً تحذيرياً لمستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي، نبهتهم خلاله إلى عدم تصديق والإنجرار وراء الصفحات والحسابات التي تحمل اسمها، مؤكدة أنها قامت بإلغاء كافة حساباتها وصفحاتها الرسمية.

أنجي خوري تحذر من الحسابات الوهمية

وأوضحت نجوى خليق الله المعروفة باسم " أنجي خوري" أن تحذيرها، جاء بعد معرفتها بمحاولة التربح المادي لأصحاب تلك الصفحات من خلال انتحال شخصيتها.

حيث قالت: " بونجور، بس أنا حبيت قول أنه أنا ما عندي أي حساب لا على إنستغرام، ولا فيسبوك، ولا حتى تويتر، أنا لغيت كل شيء، لكن في كتير حسابات باسمي عم ينزلوا وهم مزيفين، حتى في صفحة موثقة باسمي على فيسبوك لكن مش إلي، وفي ناس عم تفتح تطبيقات باسمي ويقبضوا مصاري على أساس أنا لكن مش أنا، بليز انتبهوا كتير وشكراً".

أنجي خوري ترتدي الحجاب وتعتزل

وكانت البلوغر اللبنانية جويل بدر، قد كشفت مؤخراً عن نجاة أنجي خوري من محاولة خطف وابتزاز، بعد استغلالها في مؤامرة للإيقاع بالنجم الأردني المعتزل أدهم نابلسي.

وكشفت عن التزام الشابة السورية وابتعادها عن طريق الاستعراض، عبر ارتدائها الحجاب والتزامها بارتداء الملابس المحتشمة، وذلك في عدة صور وفيديو قصير، شاركته عبر أحد حساباتها الرسمية الناشطة على وسائل التواصل الاجتماعي.

حيث علقت على إحدى المنشورات: "إن الله يهدي من يشاء، مبروك الحجاب يا قلبي"، وتابعت: "هيدي البنت انظلمت كتير، وربنا ما تركا، أنا كنت أعرف دائماً إنها بنت طاهرة وطفلة أذوها ودمروها لوصلت للأشياء البشعة اللي عملتها".

شهرة أنجي خوري

دخلت أنجي خوري عالم الشهرة والأضواء في البداية عن طريق الغناء، إذ طرحت في العام 2018، فيديو كليب أغنية " يلا نولعها" على شاشات التلفزة والفضائيات، إضافة إلى يوتيوب.

إلا أن حالها تدهور بعد ذلك، عقب تسريب فيديو حميمي جمعها مع زوجها السابق، لتتلقى بعدها سيلاً من الشتائم والعبارات النابية ومن ثم تصطدم بتورطها في خلاف الفنانة اللبنانية قمر مع النجمة شيراز ومن ثم إعطاء ملحن أغنيتها الوحيدة " يلا نولعها"، اللحن الأغنية للفنانة نانسي عجرم التي استخدمته في أغنية " بدنا نولع الجو".

وذلك قبل أن تُرحل من لبنان إلى الإمارات، بسبب تورطها في خلاف قمر وشيراز، ومن ثم تُحل من الإمارات إلى سورية بشكوى من الصحافي صالح الجسمي، لتتنقل أنجي خوري بعد ذلك بين أربيل وماليزيا.

النهضة نيوز