فيديو.. مودل روز برفقة صديقها الأمريكي والجمهور يستذكر كلام زوجها السابق محمد الحمود

مودل روز

وفي تفاصيل الخبر، تداول بعض النشطاء عبر منصة تطبيق INSTAGRAM، مقطع مرئي يجمع عارضة الأزياء ونجمة الإعلانات السعودية بـ صديقها الأجنبي، وذلك بعد نشرها الفيديو عبر خاصية القصص القصيرة الملحقة بـ حسابها الرسمي في منصة تطبيق سناب شات.

الأمر الذي أثار تساؤلات المتابعين حول هويته وإن كان هو نفسه الشاب نيكولا، الذي تحدث عنه زوجها رجل الأعمال السعودي محمد الحمود، وقال بأن روز تخلت عن زواجها لأجله على الرغم من أنه ذو ميول ثنائية ويعمل ساقٍ في بار.

بينما استغرب البعض محتوى المقطع المرئي، لناحية سير الشاب إلى جانب المدونة لدرجة التصاقه بها، في حين أنها تضحك دون مبالاة وخجل، ومن بين التعليقات:

" هذا إلي تكلم عنه زوجها وقال باعتني عشانه... الله يصلح حالها"، و" صاحبة مقولة لا تخلو بنتكم تهيت وتروح مع الرايح والجاي"، و" هذا نيكولا إلي قال عنه طليقها؟"، و" واو أستغرب أنها تطلقت عشانه".

وأتى هذا عقب يوم واحد من تأكيد رجل الأعمال السعودي كلامه حول زواجه من نجمة الإعلانات في تطبيق سناب، حيث خضع لرغبة أحد متابعيه، وصور المنزل الذي كان يجمعه بـ روز خلال فترة زواجهما والذي كانت تطل منه خلال السنوات الماضية، دون أن تؤكد زواجها أو تعلنه.

هذا وأكد رجل الأعمال السعودي محمد الحمود، الأخبار المتداولة حول زواجه من المودل السعودية، كما خبر انفصاله عنها، شارحا تفاصيل الارتباط قبل أن يروي الأسباب وراء انفصالهما.

موضحا أنه ارتبط بـ المدونة ونزل عند رغبتها في السفر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، بغية استكمال دراستها و تحقيق طموحها في العمل بـ مجال عرض الأزياء والإعلان الدعائي، وأنه هو من رفض إشهار زواجهما كونه كان لم يستقر بعض في عمله الجديد داخل أمريكا بعد استقالته وإيقاف جميع أعماله في المملكة العربية السعودية، بداعي السفر إلى الخارج.

مؤكدا أنه و روز كانا يعيشان حياة هانئة قبل تعرفها على شاب أمريكي الجنسية، يدعى نيكولا ويتمتع بميول جنسية ثنائية، وهو من أثر على علاقتهما، مدعيا أن زوجته تخلت عنه رغم دعمه لها طوال سنوات زواجهما والتي تعدت الثمانية أعوام.

يشار إلى أن المدونة السعودية روز تبلغ من العمر 29عاماً، و تقيم في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية، و درست هناك التصميم الداخلي، في حين أنها تعمل كـ عارضة لـ منتجات ومستحضرات تجميلية، تحمل توقيع بعض العلامات التجارية الكبرى.