مي العيدان تتوعد بفضح فنانين أحدهما كويتي والآخر إيراني

فن ومشاهير

مي العيدان تتوعد بفضح فنانين أحدهما كويتي والآخر إيراني: الشواذ بالدين يتم حذفهم من أعلى

21 حزيران 2021 19:41

توعدت الإعلامية الكويتية مي العيدان ثنائي شهير أحدهما إيراني الجنسية والآخر كويتي، بـ فضح تفاصيل علاقتهما والشذوذ الذي يمارسانه مع بعضهما البعض إلى جانب فضائحهما المشتركة في الكويت ولندن.



مي العيدان

وهددت مقدمة برنامج " كشف حساب" الثنائي الشهير من خلال منشور قصير، شاركته عبر حسابها الرسمي في منصة تطبيق INSTAGRAM، أكدت فيه بأنها ستصرح بـ اسم الفنانين الشهيرين، يوم غد الثلاثاء وستفضح كل قصصهم داخل وخارج البلاد.

حيث كتبت على صورة المنشور:" ترقبوا الثلاثاء بـ سنابي.. رح أتكلم عن الفنان الإيراني وعلاقته الشاذة مع فنان كويتي.. وفضائحهم في الكويت ولندن.. وتعاطيهم وراح أقول تفاصيل.. ووعد راح تعرفونهم..".

وأرفقت المنشور بـ تفاصيل ظهورها للحديث عن الثنائي المقصود في منشورها، قائلة:" ترقبوا الثلاثاء الساعة التاسعة مساءاً في.. انتظروني.. ولا أحد يتفلسف الشواذ بـ الدين يتم حذفهم من أعلى ولا يكفنون ويتم دفنهم مثل الجيفة.. لأنهم يهزون عرش الرحمن..".


وقد أثار منشور العيدان تفاعل النشطاء وتساؤلاتهم حول هوية الفنانين، فيما اتجه البعض للتنبؤ والتكهن بـ هويتهما، كل بحسب وجهة نظره، بينما اتجه البعض لمهاجمة مي بـ اعتبارهم أنها تسعى دائماً لفضح المستور والتحدث بشؤون الآخرين، وهو ما دفعها لإغلاق خاصية التعليق على المنشور قبل أن تعود وتحذفه بشكل نهائي.

وأتى هذا بعد يومين فقط من خروجها في منشور مقتضب، معلنة فيه عن ضيق صدرها ببعض التجاوزات التي يقوم بها فنان إيراني كويتي يعيش في البلاد، موضحة أنها كانت تتكتم على أفعاله وتجاوزاته احتراماً لشقيقه الذي يعمل في مجال الفن أيضاً ولوالدتهما المريضة.

قائلة:" في ممثل إيراني أنا تحملته وايد على قلبي.. كرمال أخوه إنسان محترم وعلى شان مرض أمه ماراح تتحمل.. فخلاه هذا الشيء يتمادى بس أقسم بـ الله من هـ اللحظة ماراح يردني أحد.. ولا بهتم بـ أحد ولا بقدر أحد وانطر حسابك عندي بدأ.. ورح يطلع وقسماً بـ الله.. لا أخليك ما تنام الليل ولاتعرف تسوي اي شيء بحياتك..".



الإعلامية الكويتية مي العيدان

تجدر الإشارة إلى أن الإعلامية مي العيدان دائماً ما تطرح وتناقش قضايا عامة وتبدي رأيها ببعض قصص نجوم الفن ومشاهير الإعلانات، وهو ما يعرضها في بعض الأحيان لهجوم لاذع من قبل بعض النشطاء، الذين يجدون في نقدها تدخلاً صارخاً في شؤون الآخرين.