حزب الله والتيار: ما حدث في بلدة رميش حل مباشرة ولا تداعيات للمشكلة

وأكد الجانبان أن "ما يجمع بين أهالي بلدة رميش والقرى المجاورة ليس سوى المحبة والألفة، وأنه لا يوجد أي تفرقة بين أي من أهالي تلك القرى".

وشددا على أن "ما بثّته وسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصفحات الإعلامية، ليس سوى تضخيماً للموضوع الذي أثير بطريقة أكبر بكثير من الواقع".

من جانبه، أشار راعي أبرشية بلدة رميش الخوري نجيب العميل، إلى أنه "ليس هناك تعدياً على أي من أراضي البلدة، وما حصل ليس له أي قيمة على الإطلاق، ونحن نشجّع ونشد على أيدي كل من يريد أن يحمي الحدود أو أن يزرع الشجر".

ولفت إلى أنه "جرى الاتفاق على دوام الاتصال والتواصل بين الجميع كي لا يحصل أي إشكالية مشابه لتلك التي حصلت".